الديوان » العصر العباسي » أحمد بن طيفور » قد كشفناك يا سعيد فما كنت

عدد الابيات : 4

طباعة

قَد كَشَفناكَ يا سَعيدُ فَما كُن

تَ عَلى الكَشفِ بِالصَديقِ الصَدوقِ

آكِلٌ أَو مُسَوِّغٌ لَحمَكَ الآ

كِلَ أَو باعِثٌ عَلى التَمزيقِ

ما عَتبنا عَلَيكَ حَتّى رَأَينا

مِنكَ عَقدَ الإِخاءِ غَيرَ وَثيقِ

وَرَأَيناكَ وَاِعتِذارَكَ قَد سَد

دَ عَلَيهِ العِتابُ كُلَّ طَريقِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر الخفيف
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة جعلت فداك قد أنسيت ذكري
الصفحة التالية ورقيقة الحجرات بادية

المساهمات

معلومات عن أحمد بن طيفور

avatar

أحمد بن طيفور

العصر العباسي

poet-Ahmed-bin-Tayfur@

متابعة

122

قصيدة

104

متابعين

أحمد بن أبي طاهر طيفور الخراساني أبو الفضل. مؤرخ، من الكتاب البلغاء الرواة، أصله من مرو الروذ، ومولده وفاته ببغداد، كان مؤدب أطفال. وله شعر قليل أورد ياقوت نبذاً لطيفة ...

المزيد عن أحمد بن طيفور

اقتراحات المتابعة

avatar

يعلى بن أحمد

poet-yuelaa-bin-ahmad@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الشبل البغدادي

poet-Ibn-al-Shibl-al-Baghdadi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ أحمد بن طيفور :

فوارة منها تمج ماء
ركبت الصبا حتى إذا ما ونى الصبا
إذا ما المنايا أخطأتك وصادفت
أبا الصقر لا زالت من الله نعمة
بدأت بإحسان وثنيت بالرضا
كنا نخاف من الزمان
وما يساوي درهما واحدا
إلى أبي أحمد أعملت راحلة
لولا علي بن مهدي وخلته
حجاب فإن تبدوا فللدمع جولة
وزائرة جاءت ولو جاء ربها
ما تم منها ثلاثا قط شاربها
وعدتني وعدك حتى إذا
يؤلف بين أشتات المنايا
قد كشفناك يا سعيد فما كنت

أضف شرح او معلومة