الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
شاهر إبراهيم ذيب
»
مُمَزَّقٌ أَنَا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 10
طباعة
مُمَزَّقٌ وَبِحَارُ البُؤْسِ تُغْرِقُنِي
وَالعِيْدُ دَمَّرَ أَفَرَاحِي وَدَمَّرَنِي
قَدْ كُنْتُ أَشْعُرُ أَنّ العَيْدَ فِيْهِ أَسَىً
وَمَا عَلِمْتُ بِأَنَّ العِيْدَ يَقْتُلُنِي
فِي كُلِّ عَامٍ وَقَلْبِي فِيْهِ مُبْتَئِسٌ
تَاللهِ يَاعِيْدُ كَمْ أَضْحَيْتَ تُبْئِسُنِي
ظَنَنْتُ أنَّكَ تَأتِي اليَومَ مُعْتَذِراً
تُعَوِّضُ النَّفْسَ عَنْ فِقْدٍ وَعَنْ حَزَنِ
وَتُسْعِدُ القَلْبَ فِيْ لُقْيَا أَحِبَّتِنَا
وَتُنْقِذُ النَّفْسَ مِنْ هَجْرٍ وَمِنْ شَجَنِ
فَجِئْتَ أَعْنَفُ مِنْ رِيْحٍ إِذَا عَصَفَتْ
وَأَغْرَقَتْ فَلَوَاتِ الرُّوْحِ بِالمُزُنِ
قَدْ كُنْتَ تُوْجِعُ نَفْسِي فِيْ بَوَاطِنِهَا
وَاليَوَمَ تَظْلِمُ أَحْبَابِي وَتَظلِمُنِي
وَتَقْتُلُ الحُلْمَ فِيْ قَلْبَيْنِ صَاغَهُمُا
حُبُّ تَبَاسَقَ كَالأَزْهَارِ فِيْ فَنَنِ
يَا عِيْدُ هَيَّجْتَ فِيْ نَفْسِي مَوَاجِعُهَا
بُعْدُ الأَحِبَّةِ عَنْ عَيْنَيّ أَوْهَنَنِي
أَكَادُ تَفْتُكُ بِيْ الأَشْوَاقُ عَاصِفَةً
وَالتَّوْقُ حَرَّقَ آمَالِي وَحَرَّقَنِي
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
جُذْوَةُ الوَجَعِ
الصفحة التالية
الا هبي بدفئك في القلوب
المساهمات
معلومات عن شاهر إبراهيم ذيب
شاهر إبراهيم ذيب
متابعة
117
قصيدة
طبيب استشاري أمراض جلدية وشاعر. ولد في بصرى الشام عام 1961، ودرس وأنهى فيها المرحلة الثانوية ثم التحق بكلية الطب البشري بجامعة دمشق وتخرج منها عام 1985. أثناء خدمته العسكرية الإلزامية تحصل
المزيد عن شاهر إبراهيم ذيب
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا