الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ختام حمودة
»
وَمَشَيْتَ فَاحْتَـرَقَ الطَّريق وَراكا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 11
طباعة
جَفْنِي يُكَبِّلُهُ النَّهَارُ المُثْقَلُ
وَيَدايَ بَيْنَهُمَا القَرَنْفُلُ يَذبُلُ
هُوَ أنْتَ وَحْدكَ كَالعَرُوسِ تَزُفُّني
وَعَلَيَّ مِنْ كَوْنِ التَّوَلُّهِ تُقْبِلُ
دَفَقَ الْهَوى وَابْتَلَّ مِنْهُ قَرَنْفُلي
وَانا وَأنْتَ بِبَعْضِنا نَتَأَمَّلُ
لاَ شَيْء يُشْبِهُني إذا لامَسْتَ
نَسْغَ حَرائِقي اللَّائي بِهَا أتَشَكَّلُ
قَمَرٌ تَناسَخَ مِنْ مُتُونِ تولُّعٍ
فَتَنَ الْمَسَاءَ بَقُبْلَةٍ تَتَسَلْسَلُ
تَاللّه تَفْتَأُ لِلْغرامِ تُعيدُني
حَتَّى يَعُودَ لِمُقْلَتَيَّ الأجْمَلُ
لَمْ يَنْتَهِ الأَجَلُ المُحَمَّلُ بِالنَّدَى
كلّا وَما نَزَعَ الْفَتيلَ تَحَوُّلُ
أَنَّى لَكَ العُتْبَى إِذا فرَّ الْهَوَى
مَعْ نَسْغِ ضُوُءٍ هارِبٍ يَتَسَلَّلُ
قَلْبي عَلَى قَلْبٍ يُجيزُ بِحُبِّهِ
ما لا يَجُوزُ إذا أجازَ تَخَيُّلُ
غَلَّقْتُ كُلَّ نَوافِذي فَوَجَدْتُني
يَخْلو بِروحي لاعِبٌ مُتَسَلِّلُ
حُلْمٌ تَآكَلَ وَانْتَهى في كُلِّ
شَارِدَةٍ وَ وَارِدَةٍ بِه أتَأَمَّلُ
نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الكامل
الصفحة السابقة
إن نهضَ القيظ تحت الخيام
الصفحة التالية
الا هبي بدفئك في القلوب
المساهمات
معلومات عن ختام حمودة
ختام حمودة
متابعة
200
قصيدة
ختام حمودة , مواليد الأردن لديَّ الجنسية السويدية والأردنية والأصل من فلسطين من مدينة رام الله , عشت طفولتي في ألمانيا و درست اللعة العربية في الأردن وتعينت في قسم المحاكم ومن ثم استقر بي ا
المزيد عن ختام حمودة
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا