الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ختام حمودة
»
تَيَبَّسَ عُمْري في التَّغَرُّبِ وَانْطَفى
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 14
طباعة
تَيَبَّسَ عُمْري في التَّغَرُّبِ وَانْطَفى
فَأَبْلَسْتُ مِنْ حَظِّي وقلت: أما كَفَى
يَعوسُ كَجَسَّاسٍ بِذَرْوَةِ خَيْبَتي
مُحُبٌّ لَهُ انْقَدَّ الْعَقيقُ وَما وَفَى
(يقولون ليلى) قَدْ تَعَذَّرَ بَرْؤُها
هَلِ اسْتَوْجَبَ الأَعْذارَ طَيْفُكَ أمْ جَفا!!
سُؤالٌ بِرَجْفات التَّأَوُّهِ شَدَّني!!
لِماذا تَشَظَّى الْحُبُّ عِنْدكَ وَانْتَفى؟
أُقَلِّبُ كَفِّي حَسْرَةً وَنَدامَةً
فَكَيْفَ يُجَزّ الْفُلّ مِنْ ظُلَلِ الدَّفا
تَداعَتْ جُذَى الْمَنْفى عَلَيّ جَميعها
فَسّيان إنْ لَمْ يُثْمِر الْحُبُّ وَالوَفا
أثرتَ طُقوسَ الشعر كَيْما تلُظَّ بي
بسحر بِأرْواح المَباخِر غُلّفا
فَهذا الْهَوى ما زالَ فيهٍ بَقِيّةٌ
وَبَعْضٌ مِنَ التَّاريخ ظَلَّ مُعَرَّفا
تَمارَى عَلَى أحْلى اللُّغات بِشِعْرٍهِ
وَلَكِنَّهُ ما انْفَكَّ يَقْفو تَفَلْسُفا
فَذاتَ مَساء أَتْقَنَ الْحُبُّ قُبْلةً
وَ طَوّقَ خَصْرًا وَاسْتَمرَّ تَزَلُّفا
هُنالِكَ لَمْ أشْعُرْ بِحَجْمِ مَرارَتي
لأَنَّكَ أَتْقَنْتَ الْغَرامَ الْمُزَيَّفا
أخالُكَ لُبْسًا لَيْسَ يَرْحَم رقَّتي
سَتُدْرِك مَعنى الْقَوْل إنْ تكُ مُنْصِفا
مُحَيّرَةٌ دُنْيا العَجائِبَ يا هَوَىً
إذا ما انْبَرَتْ لِلزّيفِ لا تَتَأسَّفا
لقَدْ رَقَّ قَلْبي مَرَّتَيْن وَمَرَّةً
فَلا لاتُثِرْ بي حُرْقَةً وَتَأَفُّفا
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
هجرة النور
الصفحة التالية
اطفال غزّة
المساهمات
معلومات عن ختام حمودة
ختام حمودة
متابعة
200
قصيدة
ختام حمودة , مواليد الأردن لديَّ الجنسية السويدية والأردنية والأصل من فلسطين من مدينة رام الله , عشت طفولتي في ألمانيا و درست اللعة العربية في الأردن وتعينت في قسم المحاكم ومن ثم استقر بي ا
المزيد عن ختام حمودة
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا