سَالتْ لي مَدمَعَة
فَمن أكُونُ أنَا..
وَمَا قُوَتِي ..
لأقهر الذكريات الموجعة
عنقي معلق علی جسم نحيل
وعليه ديون معلقة
أنا عمداً لم أستدين
ولكن كانت لي الرغبة والمطمعة
واليوم أنا عمداً أبكي
عمداً لا أتباكی
والقصيدة في صفي
القصيدة معي متطبعة لا مطبعة
تذكروا إن إستغفالي لا يجوز
تذكروا أن فلسطين لا تصبح العجوز
وأذكروا ما كتبت مدامعي
عن التحرير وعن باقي مطامعي
107
قصيدة