الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
شاهر إبراهيم ذيب
»
أَنا حَائرٌ في غُربتي
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
طباعة
أَنا حَائرٌ في غُربتي
أَنا حَائرٌ في غُربتي
تَجتاحُني آلافُ أسئلةٍ
وليسَ لَها إجابةْ
ماذا تريدُ حَبيبتي مِنّي
وقلبُها
كيفَ يقبلُ أنْ تُدمِّرَني الكآبةْ
أفلا تَراني تَائِهاً
ما بينَ خاتَمِها ومُقلةِ عينها
وَلِهاً غَريقاً خَانَهُ بَحرُ الصَّبابةْ
أمْ أنَّها في عُمقِ خافقِها توافقُ
أنْ يُذلَّ المَرءُ مُمتهَناً بِحِبٍّ
حينَ تأسرهُ جُنودُ السِّحرِ
في ألقِ الكتابةْ
*****
أَنا حائرٌ
ماذا تريدُ حبيبتي؟
هي تارةً كالنُّورِ تُعطي للحياةِ بهاءَها
وتارةً كالنَّار تَذرُوها وتَمحو سَماءَها
هي مرَّةً شفافةٌ كالدَّمعِ عندَ العاشقينْ
أو ربَّما فوَّاحةٌ بالوِدِّ مثلَ القانتينْ
ومرَّةً بلْ ألفَ مرَّة
تَرمي وراءَ لسانِها
ما قدمتهُ مِن وُعودٍ قد ذرتْها في المجرَّة
*****
أَنا لستُ أدري ما تُريد حبيبتي
فالحُبُّ يا أُسطورةَ الصَحراءِ حِسٌ
يَرتقي نَحو السماءْ
هوَ أنْ نَصونَ تأوُهَ القلبِ الذي
أهدى مشاعره لنا
ولا نَخونَ الوَعدَ
مَهما ضَاقتِ الدُّنيا بنا
ولكنْ لا أقولْ
حيناً بأنِّي قدْ نسيتْ
أو أنْ أقولَ بأنَّني
لا أدري أو أنسى الإجابةَ والسُّؤالْ
هو أنْ يكونَ الصِّدقُ مرآةً
لبعضِ شعورِنا نحوَ الحبيبْ
حقاً غريب
هذا الذي يُذكي جِراحي بالَّلهيبْ
وإنَّ قلبي خائبٌ حيرانُ يسكنُه النَّحيبْ
رُحماكَ يا هذا الحبيبْ
رُحماك يا هذا الحبيبْ
نبذة عن القصيدة
التفعيله
الصفحة السابقة
انتحارُ الهَوَى
الصفحة التالية
اطفال غزّة
المساهمات
معلومات عن شاهر إبراهيم ذيب
شاهر إبراهيم ذيب
متابعة
117
قصيدة
طبيب استشاري أمراض جلدية وشاعر. ولد في بصرى الشام عام 1961، ودرس وأنهى فيها المرحلة الثانوية ثم التحق بكلية الطب البشري بجامعة دمشق وتخرج منها عام 1985. أثناء خدمته العسكرية الإلزامية تحصل
المزيد عن شاهر إبراهيم ذيب
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا