في طرقاتٍ لسيتْ أعرفها
في امرأةٍ ممشوقةِ، ذي باعٍ يصعبُ نسيانه:
أتمنّى أن أكبر،
أو أن أتخطّاني: حيثُ بإمكانكَ
يا فالُ الله أن تظهر.
يا ربِّ، بارئ للغرقانِ قفاعةْ،
تاركُ أوصالًا للنسر المحزونِ في فلواتٍ
لا يأهلُها وَصَلَا،
ذاتَ مساءٍ "حَسبُك أيُّ صباحٍ"
أوكلني أن أصبحَ فرحًا
في ماضٍ،
أو
ذكرى زاهيةً
أو
أرضًا رخوةَ
حيثُ بذورٌ تتساقط أن تنمو
أن تنمو في راحةْ..