مهملة - سُكينة الشريف

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 7

طباعة

‏النارُ تُضرَمُ في رفاتِ الأسئلةْ

‏لدخانها سمرٌ يثير الأخيلَـةْ

‏وحناجر النسيان بثت وصلـها

‏نغمًا هنا مسترسلًا ما أجملَهْ!

‏وأنا التي أدنت فواصل حرفها

‏بيني وبين البحر فلْكٌ مرسلَةْ

‏جنّيتي زرقاءَ في أقداحـــها

‏سُكِبَ المداد على سطورٍ مُهْمَلَةْ

‏لغةُ الكلامِ تواترت آلاؤها

‏وتناثرت فوق الشفاهِ مُبلِّلَةْ

‏شفقٌ من الوجدِ الذي أهملتُهُ

‏عبثًا يُلمِّحُ والحيــاةُ مُعطَّلـــةْ

‏عذرًا (شكسبير)احتمالك لم يعد

‏رمقًا إذا جفّتْ عروق (المسألةْ)!

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

قافية التاء المربوطة (ة)

الصفحة السابقة قياس

الصفحة التالية جناح الغيم

سُكينة الشريف

السعودية

poet-Sukaina-Al-Sharif@

قصيدة

201

متابعين

سُكينة سعد الشريف، شاعرة وكاتبة وفنانة تشكيلية، شاركت في عدة معارض تشكيلية، مدربة فن وتصوير تشكيلي. دربت في برامج اولمبياد الرسم والتصوير التشكيلي والخط والزخرفة الاسلامية،حصلت على عدة تكريمات وشهادات ...

شريف بقنه

poet-sherif-bugnah@

محمد الثبيتي

poet-Mohammed-Al-Thabiti@

متشابهون

بنت النوى

أعظم الرتب

مثوى الصمت

‏أتدري

اسمي سكينة والأصالة توأمي

‏امتداد النور

قضية الإدراك

مهملة

صوت صهيلك

طوفان

‏أسرار التكامل

جناح الغيم

تمتمة

‏أنسنة

الديوان » السعودية » سُكينة الشريف » مهملة

‏النارُ تُضرَمُ في رفاتِ الأسئلةْ

‏لدخانها سمرٌ يثير الأخيلَـةْ

‏وحناجر النسيان بثت وصلـها

‏نغمًا هنا مسترسلًا ما أجملَهْ!

‏وأنا التي أدنت فواصل حرفها

‏بيني وبين البحر فلْكٌ مرسلَةْ

‏جنّيتي زرقاءَ في أقداحـــها

‏سُكِبَ المداد على سطورٍ مُهْمَلَةْ

‏لغةُ الكلامِ تواترت آلاؤها

‏وتناثرت فوق الشفاهِ مُبلِّلَةْ

‏شفقٌ من الوجدِ الذي أهملتُهُ

‏عبثًا يُلمِّحُ والحيــاةُ مُعطَّلـــةْ

‏عذرًا (شكسبير)احتمالك لم يعد

‏رمقًا إذا جفّتْ عروق (المسألةْ)!

المساهمات

معلومات عن سُكينة الشريف

سُكينة الشريف

المزيد عن سُكينة الشريف

اقتراحات المتابعة

شريف بقنه

محمد الثبيتي

اقرأ أيضا لـ سُكينة الشريف :

أضف شرح او معلومة

الديوان » السعودية » سُكينة الشريف » مهملة

‏النارُ تُضرَمُ في رفاتِ الأسئلةْ

‏لدخانها سمرٌ يثير الأخيلَـةْ

‏وحناجر النسيان بثت وصلـها

‏نغمًا هنا مسترسلًا ما أجملَهْ!

‏وأنا التي أدنت فواصل حرفها

‏بيني وبين البحر فلْكٌ مرسلَةْ

‏جنّيتي زرقاءَ في أقداحـــها

‏سُكِبَ المداد على سطورٍ مُهْمَلَةْ

‏لغةُ الكلامِ تواترت آلاؤها

‏وتناثرت فوق الشفاهِ مُبلِّلَةْ

‏شفقٌ من الوجدِ الذي أهملتُهُ

‏عبثًا يُلمِّحُ والحيــاةُ مُعطَّلـــةْ

‏عذرًا (شكسبير)احتمالك لم يعد

‏رمقًا إذا جفّتْ عروق (المسألةْ)!

المساهمات

معلومات عن سُكينة الشريف

سُكينة الشريف

المزيد عن سُكينة الشريف

اقتراحات المتابعة

شريف بقنه

محمد الثبيتي

اقرأ أيضا لـ سُكينة الشريف :

أضف شرح او معلومة

أضف معلومة او شرح