الديوان » لبنان » وديع سعادة » التحدث إلى الخيول

طباعة

كان عبثاً أن أُفهم الأحصنة
أنَّ السباق مخجل في هذه المنحدرات
وأني أفلست تماماً من القمح اليوميّ
والماء
للذكرى
وعبثاً أرمي علفَ الصداقة
وأدعُ رأسي خفيفاً كنسمة تذهب إلى الشاطئ
فيما الطرقاتُ سنونواتٌ مهاجرة
ويجب أن ألقّم البنادق لاصطياد المهاجرين،
ولم يكن عليَّ أن أنام أو أنهض
لأعرف أنَّ الشمس
لا تتعثر بالدلافين.

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
نثريه
الصفحة السابقة الطريق إلى الحيوان
الصفحة التالية هذا ما يحدث

المساهمات

معلومات عن وديع سعادة

avatar

وديع سعادة حساب موثق

لبنان

poet-wadih-saadeh@

متابعة

45

قصيدة

56

متابعين

وديع سعادة.. شاعر من لبنان، مواليد ١٩٤٨.في قرية شبطين شمال لبنان. عمل في الصحافة العربية في بيروت ولندن وباريس، وهاجر إلى استراليا أواخر ١٩٨٨.ويعد سعادة من جيل شعراء قصيدة النثر ...

المزيد عن وديع سعادة

اقتراحات المتابعة

avatar

شكيب أرسلان

poet-Shakib-Arslan@

متابعة
متابعة
avatar

وديع عقل

poet-Wadih-AKL@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ وديع سعادة :

رجل في هواءٍ مستعمل
الحي الغامض
البحيرة الأيروتيكية
كان همّي
الطريق إلى الحيوان
غراب الأبدية
العمل اليومي
على الجبال
الليلة
السهر مع شارل شهوان
البحث عن عميل
محاولة للوصول إلى بيروت من بيروت
كمين أخير
نهار طيب
كان يمكن

أضف شرح او معلومة