هنيئًا سيّدي المرضُ.

طيورٌ في الأعالي لوّحتْ، لا أفهمُ المغزى

من الباحةْ،

 

فأنزلَني "لأنّي قد حسبتُ الطيرَ أحرجَني"

الحياءُ.

 

أكانَ الخفقُ من روعِ الطيورِ الآنَ

أمْ

كانتْ مساعي الطير مثلُ الطيرِ

تُنذر شؤمةَ المرضِ؟

 

هنيئًا سيّدي، لولاكَ لمْ أفهم

لِما أنّا صغارٌ 

في مساعينا.

 

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن أركان خزعل جوهر

أركان خزعل جوهر

4

قصيدة

شاعر عراقي

المزيد عن أركان خزعل جوهر

أضف شرح او معلومة