الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ختام حمودة
»
للهِ أَنْتَ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 10
طباعة
لِلَّهِ أَنْتَ إِذا احْتَرَفْتَ الْحُبَّ طِبتْ
وإذا ابْتَدَرْتَ بِقبلةٍ للهِ أَنتْ
وَأَنا الَّتي ما كُنْتُ إِلاّ وَرْدَةً بَرِّيَّةً
وَقِطافُها يَحْتــــاجُ وَقتْ
كانَتَ أَراجيزُ اليَمام بِداخِلي
وَالشَّوْقُ كانَ بِمُقْلتَيَّ وَأنْتَ كُنتْ
سَقَطَ النَّدَى كَسَفَـًا عَلَيْنا وَالْهَوَى
ماظَلَّ إلاّ شَهْقَةٌ كَيْفَ اجْتَرَأَتْ !
أنا مِنْ عُصُور الحَرْبِ خُضتُ مَعارِكًا
أَتراكَ تَجْنَحُ لِلسَّلامِ إذا انْهَزَمتْ
إن كُنْتَ أَنْتَ المُسْتَشار فَإنَّني
سُلطانةٌ ! وَبِدَوْلتي أَنْتَ اعْتَرَفتْ
كُنْ ذا الَّذي تَنْقَدُّ مِنْكَ مَشارِقي
لِتَظَلَّ قُربي في الصَّدارَةِ ما اسْتَطَعتْ
ضَعْ نَصْب عَينكَ رقَّتي وَصَراحَتي
سأكونُ نَشْرَ بَنَفْسجٍ إذْ ما أشَرَتْ
أنا لنْ أغامِر في هَواكَ لِلَحْظَةٍ
حَتَى تُثير َتوَلّهي وَتَفضّ صَمتْ
أَيْنَ ابْن زيدونَ الَّذي مَلأ الدُّنا
لِيُعيدَ أنْدَلُسَ الهَوى أتُراهُ أنتْ!!
نبذة عن القصيدة
قصائد شوق
عموديه
بحر الكامل
الصفحة السابقة
العلم أولا
الصفحة التالية
الا هبي بدفئك في القلوب
المساهمات
معلومات عن ختام حمودة
ختام حمودة
متابعة
200
قصيدة
ختام حمودة , مواليد الأردن لديَّ الجنسية السويدية والأردنية والأصل من فلسطين من مدينة رام الله , عشت طفولتي في ألمانيا و درست اللعة العربية في الأردن وتعينت في قسم المحاكم ومن ثم استقر بي ا
المزيد عن ختام حمودة
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا