الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
المعتصم بالله أحمد
»
أشتاقُ ما ناحَ الحَمامُ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 14
طباعة
أشتاقُ ما ناح الحمامُ وغرّدا
أشتاق ما هَطَلَ الغمامُ ولبّدا
أشتاقُ ما نَبَضَ الفؤادُ بنبضةٍ
خُتِمَتْ بها، وإلى السماءِ تصعّّدا
قالوا: اصبرَنّ على الرزايا تنجلي
فدواءُ ما تلقاهُ أن تَتَجلدَّا
فَلِمَ الحنينُ إلى الطلولِ وقد عَفَت؟
ولمَ الفؤادُ من الجوى ما أُخمدا
ولمَ الملامحُ كلما ينأى اللقا
تزدادُ قُربًا في القلوبِ وسُؤددا
ما عِلّتي أثَرُ الفراقِ وإنَّما
جرحُ الأحبة بالضلوع تخَلِّدا
حتى المنامُ.. يُعِيدُ ذِكْرَ أَحَبَّتي
وَ يُعيدُ ذِكرى مجلسٍ قد شُرّدا
حتى الدموعُ.. تصبّبت في غفوتي
والدمعُ لا يَشْفي وإن هو أَبْردَا
لو تَعلَمونَ أيا أحبَّةُ قَدرَكَمْ..
أَوْ كَمْ فؤادي في الغرام استُعبدا..
لو تعلمون أيا أحبَّةُ حَالَنا
والهمُّ فينا والحنينُ تَلبّدا..
قُلْ لي بربِّكَ كَيفَ حالُ أحبّتي؟
أرسلْ لهم شِعري وما قَدْ أُنشِدا
واخبرهمُ أن الحياةَ بِبُعْدِهِمْ
اِسْتُوحِشَتْ وضياؤها قد بُدّدا
وبأن ذِكراهُمْ تُؤرِّقُ مَضْجَعي
وتُذيقُني قَبلَ المَنونِ مِن الرّدى
وبأنّ قَلبي دائبٌ في حبّهِم
فالحبُّ في شَرعي يَكونُ مُؤَبَّدا
نبذة عن القصيدة
قصائد فراق
عموديه
بحر الكامل
الصفحة السابقة
أنامُ وما نعاسٌ حَلَّ
الصفحة التالية
الا هبي بدفئك في القلوب
المساهمات
معلومات عن المعتصم بالله أحمد
المعتصم بالله أحمد
متابعة
153
قصيدة
شاعرٌ يحاول تقفي أثر الأولين.
المزيد عن المعتصم بالله أحمد
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا