الديوان » العصر الجاهلي » الزفيان » اصبر وسل شكك الأمور

عدد الابيات : 5

طباعة

اِصبِر وَسَلِّ شُكُكَ الأُمُورِ

ما هُوَ غَيرُ القَدَرِ المَقدُورِ

ورُبَّ عَجلَى الرِّجلِ عَيسَجُورِ

قُلتُ لَها وَالكَفُّ في الجَرِيرِ

أَينَ الَّذِي اَعدَدتِ لِلمَسِيرِ

وَما لَنا عِندَكِ مِن مَذخُورِ

فَوَثَبَت شاقِئَةِ الفُطُورِ

عَيرانَةً تَختالُ بِالخَطِيرِ

تَحدُرُ جَعدَ زَبَدٍ مَحدُورِ

اَعدَا خِشاشِ اَنفِها المَفقُورِ

نبذة عن القصيدة
بحر الرجز
الصفحة السابقة قد رحل الحى الغداة عمدا
الصفحة التالية لما رأتنى أم عمرو صرفت

المساهمات

معلومات عن الزفيان

avatar

الزفيان حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-alzfean@

متابعة

13

قصيدة

84

متابعين

عطاء بن أسيد السعدي، أبو المرقال المعروف بالزفيان. راجز من بني عوانة بن سعد بن زيد مناة بن تميم. له (ديوان - ط) قسم منه.

المزيد عن الزفيان

اقتراحات المتابعة

avatar

البُرجُمي

poet-albergma@

متابعة
متابعة
avatar

جبار الفزاري

poet-jabbar-fazari@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الزفيان :

كان اقتادى والاسامطا
أما تذكرت من الاظعان
إن لنا ضرغامةً جنادلا
مستفحل يستوره الهياخا
وجوز تيه فى بلاد اصمت
اصبر وسل شكك الأمور
عاسرة براكب محلوق
قد رحل الحى الغداة عمدا
وان يعمهُم حياً مطبقُ
لما رأتنى أم عمرو صرفت
ما بال عينٍ شوقها استبكاها
يا آبلي ما ذامه فتأبيه
كان ما بى من أراني اولق

أضف شرح او معلومة