أقول يا ليلى لمهْ سلت من قلبي دمه فصار رسمًا واجمًا ليلاه في شبابنا ليلى أقلت أمره ووقته كصفقة أما درى بشرها هذي الشكاة المعجمهْ جمعته كي أنظمهْ ولم أشأ أن أرسمهْ أعجوبة منظمهْ لذي الدمى قد سملهْ مع الدشوش مبرمهْ هذى الصحون المجرمهْ أصنامهم في الغرب جاءت عندنا مترجمهْ بذور كفر يا لها عدونا مخادع لترفض البث المحا كأنه غذاؤنا لنضرب اليد التي لأنه بدا لنا بأن صاحب اليدين ما عاد يخشى تركنا بل ديننا قرآننا نساؤنا أولادنا عن البديل فاسألي ثمارها مسممهْ هيا بنا كي نرجمهْ ط بالمنى والنمنمهْ بل صار أشهى الأطعمهْ مدت لنا مسلمهْ بشارة معلمهْ خصمنا مسيلمهْ لدعد أو لفاطمهْ يراد أن نسلمهْ معا بهذي المشامهْ من للحيارى قدمهْ؟ ألا تنادين الشباب والعقول المعتمهْ هيا ارجعوا لرشدكم واحموا عرين عزنا واستغفروا من ذنبكم تهيئوا للملحمةْ هذي البيوت المسلمهْ فالله رب المرحمهْ بقلم: د. سعد جبر عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية عميد كلية الإعلام بجامعة باشن العالمية بأمريكا