تَعَالَيْ
فِي دُمُوعِ الْبَجَعِ الْبَاكِي
عَلَى طَرَفِ الْبُحَيْرَة
خُذِي
نِصْفِي وَحَارِبِي الطَّوَاغِيتَ
وَعُودِي بِالِانْتِصَارِ
إِلَى حَنَايَا قَلْبِيَ الْمَهْزُومِ
16
قصيدة