الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ختام حمودة
»
مِنْ بَعْض جرحٍ تَرامى الشَّعْرُ ثمَّ خَبا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 12
طباعة
مِنْ بَعْض جرحٍ تَرامى الشَّعْرُ ثمَّ خَبا
وَمِنْ جُنوني يَقينُ البَوْحِ ما تَعِبا
فقُلْ عَسَى أنْ يُعيد الحبُّ أزْمِنَتي
مِنَ الْغياب وَيَذْروني النَّدَى صَبَبَا
خَلْفَ الْحَقيقَةِ سِرٌ لَسْتَ تُدْرِكهُ
فَلا تُمار بِقَوْلٍ بانَ وَاحْتُسِبا
ذَوَتْ مَعالِمُ قيعاني بِرُمَّتِها
وَالْكَوْنُ ضاقَ عَلَى كُلّي بِمَا رَحُبا
محطَّمٌ فيَّ هذا القلبُ مُنْذُ هَوى
وَالشِّعْرُ آلَ عَنِ الأَوْجاعِ مُنْتَدبا
إنّي اسْتَخَرْتُ وَما انْشَقَّتْ رُؤى قَمَري
فانْعَمْ بِسِحْرٍ عَليَّ ارْتّدَّ وَانْقَلَبا
ذاكَ الغِيابُ وَصَوْت النَّاي يُوْجِعُني
وكان أنتَ لِمَـنْ مِنْ عَزْفيَ انْطربا
اللهُ اللهُ مِنْ حبٍّ يُشاكِسُني
أَلْفَيْتُ مِنْهُ نِزاعَ الرُّوحِ وا عَجَبا
مُحَوَّطٌ كَهْفُ أسراري بِأحْجِيةٍ.
به السراب بعمْقِ الرُّوح قد نُصِبا
تَفَلَّتَ النُّورُ مِنْ أَجْنَاب صَوْمَعَتي
فَخُذْ بِكَفّي الَّتي قَدْ ناوَشَتْ جَدَبا
أَوْ دَعْ عُيوني لِتَشقى مِنْ تَغَرُّبِها
وَاسْتَفْتِ قَلْبَكَ وَاسْتَنْطِقْ لَهُ سَبَبا
ألْقِ الْحِبالَ فَإنَّ السِّحْرَ مُنْحَسِرٌ
فالأمْرُّ فُضَّ وَأمْرُ الحبّ قَدْ غَلَبا
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
في آخر اللحن لا يدري لمن نشدا
الصفحة التالية
الا هبي بدفئك في القلوب
المساهمات
معلومات عن ختام حمودة
ختام حمودة
متابعة
200
قصيدة
ختام حمودة , مواليد الأردن لديَّ الجنسية السويدية والأردنية والأصل من فلسطين من مدينة رام الله , عشت طفولتي في ألمانيا و درست اللعة العربية في الأردن وتعينت في قسم المحاكم ومن ثم استقر بي ا
المزيد عن ختام حمودة
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا