كان ينبهنا لمساءات أخرى ويساعدنا في تسهيل المشي إلى سلسلة اللهب الناعم من أجل أحبتنا ذاك هو الولد المجبول على خوض الطرقات العذراء يناجز حجر الأسلاف لكي يوقد في الورق ملامحه الغجرية حين شرحت أصول النبع سموت بكل الأعضاء إلى سرب كراكيه أسأله كيف تعلم فن الرقص وطار إلى قمم الريح يخلّد ثَمَ مآثره قبل الآن قرأت كتاب الغيم فأذهلني أن ينتسب السهل إلى خدَمِهْ... خرجتْ للعلنِ بروق الفجر أمامي وألقت للأرض معاطفها أنا كالعادة فرِحٌ سأكلّم إن جئت النهر جهات الحجر السيّد أهرق في كميه بلا أسفٍ زمنا غير الزمن الحالي ثم أدعّم مركزه بأثافي الرؤية إني يومَ غدٍ سأكون صديق البجع الموسوم بإيقاظ الغابة اثناء العتَمةْ... أخذ ألشكُّ إليه ربَّ المنزل فتخيل هذا أن الهاتف يعرف مغزى القول لذا أصبح لا يسهب عند تحدثه عن راتبه الشهريّ لجارته الثيب ذات الغنَج الخاثر جدا جدا. ــــــــــــــــــــ مسك الختام: إذا ما كريــم جــاد يــومـــا فـــإنـــــه على الفور ينسى أنــه كان قــــد جادا وذو اللــؤم إن أعــطـــى يمــنَّ لأنــــه تربّى على نــفــع الورى لـيس معتادا
وجدت الإخوة هنا في الديوان قد وضعوا لي مشكورين ديوانا جميلا بقصائد كلها من تأليفي فالرجاء ربط ديواني على الرابط التالي
https://www.aldiwan.net/cat-poet-mustafa-maaroufi
باسمي إذا أمكن،ولكم