أرجوحةٌ معقودةٌ، تتدلّى
والطفل يمسك حبلها، يتسلّى
هي صورةٌ مرقومةٌ رسمت على كراسه ألوانها.. فتملّى
الريحُ تأخذه بعيدا سابحا
في أمنيات فوقه تتجلّى
فالنفسُ تأخذ حظها في فسحةٍ هلْ يعشق الألوان من يتعلّى
يا ليتها سكنتْ هناك.. فإنّه في صرخةٍ..عنه الفضاءِ تخلّى
9
قصيدة