الديوان » العصر الأندلسي » ابن حيوس » لقد دفعنا إلى حالين لست أرى

عدد الابيات : 4

طباعة

لَقَد دُفِعنا إِلى حالَينِ لَستُ أَرى

ما بَينَ ذاكَ وَهَذا حَظَّ مُختارِ

إِمّا المُقامِ عَلى خَوفٍ وَمَسبَغَةٍ

أَوِ الرَحيلِ عَنِ الأَوطانِ وَالدارِ

وَالمَوتُ أَيسَرُ مِن هَذا وَذاكَ وَما

كَربُ المَماتِ وَلا في المَوتِ مِن عارِ

مَن جاوَرَ الأُسدَ لَم يَأمَن بَوائِقَها

وَلَيسَ لِلأُسدِ إِبقاءٌ عَلى الجارِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة سما بك دهرك فليفتخر
الصفحة التالية طاول بقدرك من علا مقداره

المساهمات

معلومات عن ابن حيوس

avatar

ابن حيوس حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-abn-hius@

متابعة

121

قصيدة

3

الاقتباسات

239

متابعين

بنِ حَيّوس 394 - 473 هـ / 1003 - 1080 م محمد بن سلطان بن محمد بن حيوس، الغنوي، من قبيلة غني بن أعصر، من قيس عيلان، الأمير أبو الفتيان ...

المزيد عن ابن حيوس

اقتراحات المتابعة

avatar

عبد الغفار الأخرس

poet-Abdul-Ghafar-al-Akhras@

متابعة
متابعة
avatar

ابن عبد البر

poet-ibn-abd-al-barr@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن حيوس

اقرأ أيضا لـ ابن حيوس :

أعد منعما بالعفو روحي إلى جسمي
ظلامة من أعدك لليالي
بك اقتضى الدين دينا كان قد وجبا
أسكان نعمان الأراك تيقنوا
هواكم وإن لم تسعفونا ولم تجدوا
يطمع الناس في البقاء وتابى
أرى لك يا خزرون لبنان في الورى
إن العلى المعيي الملوك طلابها
ليهنك ما أنالتك الجدود
ذد بالعزاء الهم عن طلباته
تمني العلى سهل ومنهجها وعر
لا تخش عدوى من أبحت ذماره
أبى الدهر إلا أن تقول وتفعلا
أما الفراق فقد عاصيته فأبى
لا تجز في الذي بلغت الأنام

أضف شرح او معلومة