الديوان » العصر الأندلسي » ابن زيدون » لعمري لئن قلت إليك رسائلي

عدد الابيات : 2

طباعة

لَعَمري لَئِن قَلَّت إِلَيكَ رَسائِلي

لَأَنتَ الَّذي نَفسي عَلَيهِ تَذوبُ

فَلا تَحسَبوا أَنّي تَبَدَّلتُ غَيرَكُم

وَلا أَنَّ قَلبي مِن هَواكَ يَتوبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة تنشق من عرف الصبا ما تنشقا
الصفحة التالية ألا ليت شعري هل أصادف خلوة

المساهمات

معلومات عن ابن زيدون

avatar

ابن زيدون حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-abn-zaydun@

متابعة

159

قصيدة

7

الاقتباسات

1617

متابعين

أحمد بن عبد الله بن أحمد بن غالب ابن زيدون، المخزومي الأندلسي، أبو الوليد. وزير كاتب شاعر، من أهل قرطبة، انقطع إلى ابن جهور (من ملوك الطوائف بالأندلس) فكان السفير ...

المزيد عن ابن زيدون

اقتراحات المتابعة

avatar

التطيلي الأعمى

poet-Al-Tutili@

متابعة
متابعة
avatar

صفوان التجيبي

poet-Safwan-Al-Tajbi @

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن زيدون

اقرأ أيضا لـ ابن زيدون :

لعمري لئن قلت إليك رسائلي
لئن فاتني منك حظ النظر
كأن عشي القطر في شاطئ النهر
فز بالنجاح وأحرز الإقبالا
وما ضربت عتبى لذنب أتت به
وليل أدمنا فيه شرب مدامة
أما علمت أن الشفيع شباب
ألم يأن أن يبكي الغمام على مثلي
يا مخجل الغصن الفينان إن خطرا
أقدم كما قدم الربيع الباكر
يا مستخفا بعاشقيه
ولما التقينا للوداع غدية
كم لريح الغرب من عرف ندي
أنا ظرف للهو كل ظريف
سل المعشر الأعداء إن رمت صرفهم

أضف شرح او معلومة