الديوان » العصر الأندلسي » ابن زيدون » هل يشكرن أبو الوليد

عدد الابيات : 4

طباعة

هَل يَشكُرَنَّ أَبو الوَليد

إِدناءَكَ الأَمَلَ البَعيد

أَو أَن تُسَوِّغَ نِعمَةً

لِلدَهرِ أَسهَرَت الحَسود

إِن لَم يَدِن بِنَصيحَةٍ

تُرضيكَ فَهُوَ مِنَ اليَهود

لا زِلتَ رافِعَ رايَةٍ

تُضحي السُعودُ لَها جُنود

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة أيها الظافر أبشر بالظفر
الصفحة التالية يقصر قربك ليلي الطويلا

المساهمات

معلومات عن ابن زيدون

avatar

ابن زيدون حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-abn-zaydun@

متابعة

159

قصيدة

7

الاقتباسات

1633

متابعين

أحمد بن عبد الله بن أحمد بن غالب ابن زيدون، المخزومي الأندلسي، أبو الوليد. وزير كاتب شاعر، من أهل قرطبة، انقطع إلى ابن جهور (من ملوك الطوائف بالأندلس) فكان السفير ...

المزيد عن ابن زيدون

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حيوس

poet-abn-hius@

متابعة
متابعة
avatar

ابن هانئ الأصغر

poet-Ibn-Hani-al-Asghar@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن زيدون

اقرأ أيضا لـ ابن زيدون :

غريب بأقصى الشرق يشكر للصبا
أذكرتني سالف العيش الذي طابا
ليهنك أن أحمدت عاقبة الفصد
عذيري من خليل يستطيل
من مبلغ عني البدر الذي كملا
يا معطشي من وصال كنت وارده
لست بالجاحد آلاء العلل
بالله خذ من حياتي
يا مخجل الغصن الفينان إن خطرا
للحب في تلك القباب مراد
اخطب فملكك يفقد الإملاكا
لَمّا اِتَّصَلتِ اِتِّصالَ الخِلبِ بِالكَبِدِ
راحت فصح بها السقيم
ألم يأن أن يبكي الغمام على مثلي
كأن عشي القطر في شاطئ النهر

أضف شرح او معلومة