الديوان » بغداد سايح » ملامحي

عدد الابيات : 4

طباعة

مـــاذا تــخُـطُّ مـلامـحـي لـتُـهنّئَكْ؟

أنـــتَ الـبـهـاءُ يـثـورُ بــي فـأهـدّئَكْ

والــخــيـرُ أنـــــتَ كَــثـيـرُهُ ومُــثـيـرُهُ

بــالــحُـبِّ تــتّـهـمُ الــعُــلا لـتُـبـرّئـكْ

لا نـــارَ يـوقـدُهـا طُـمـوحُـكَ حـوْلـنا

إلا ويُـبـصِـرُهـا الــشـتـاءُ فـيُـدْفـئـكْ

تـعْـمـى الـكـآبـةُ لا تـــراكَ مُـظـفّـراً

كيْ تستريحَ يدُ الحسودِ وتُخطئَكْ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن بغداد سايح

بغداد سايح

234

قصيدة

كاتب وشاعر جزائري، من مواليد العاشر جويلية عام 1983 بمغنية تلمسان، له جوائز أدبية كثيرة وطنيا ودوليا، من مؤلفاته: إليها المسير، مذكرة نورس مغناوي، قناديل منسية، صهيل البدايات، سمفونية جرح بار

المزيد عن بغداد سايح

أضف شرح او معلومة