الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
عمر غصاب راشد
»
أَمِن آلِ لَيلَى تَنَاءَتْ وُسُومَا - قصيدة بعنوان - أطياف العشق -
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 10
طباعة
أَمِن آلِ لَيلَى تَنَاءَتْ وُسُومَا
بِأَرضَكِ غَزَّةَ بَاتَت رُسُومَا
رُسُومٌ فَمَا عُدتُ أَعْرِفُهَا
تَشَطَّرَتِ الأَرضُ صَارَت وُشُومَا
وَقَفتُ أُنَاجِيَ رَملَ البِحَار
وَنَارٌ بِقَلبِيَ شَطَّتْ سُمُومَا
عَلَى العَهدِ أَذكُرُ مَا قَد جَرَى
فَهَاجَت شُجُونِي وَزَادَت هُمُومَا
وَيَنهَالُ دَمعُ العُيُونِ دَمَاً
عَلَى شَاطِئَ البَحرِ سَيلَاً سَجُومَا
وَمَن قَالَ جُنَّ بِعِشْقِكِ عَقْلِي
وَلَولَا القَصَائِدُ كُنتُ الكَتُومَا
فَكَم مِن صَرِيعٍ بِدَربِ الهَوَى
وَمَجنُونُ لَيلَى مُسَدَّىً كَلُومَا
وَهَذَا ابنُ عَجْلَانَ مَاتَ وَهِنْدٍ
مِنَ الوَجْدِ أَضْحَوا كَرَسْمٍ جُثُومَا
فَجُودِي لِمَن فِي هَوَاكِ اكْتَوَى
وَكُفِّي عَنِ الصَّدِّ دَاوِي الشَّؤُومَا
بِرَيَّا هَوَاكِ نَسَائِمُ شِعْرِي
تَصَدُّ الوُشَاةَ تُحَاكِي النُّجُومَا
نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر المتقارب
الصفحة السابقة
عائدون إليك يا عرتوف
الصفحة التالية
عَامٌ يَحُولُ والظُّرُوفُ تَحُولُ
المساهمات
معلومات عن عمر غصاب راشد
عمر غصاب راشد
متابعة
278
قصيدة
تأثرت بقصائد المديح النبوي وأكتب شعرا في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم وآل البيت عليهم السلام
المزيد عن عمر غصاب راشد
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا