الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
وشاح
»
عَامٌ يَحُولُ والظُّرُوفُ تَحُولُ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 10
طباعة
عَامٌ يَحُولُ والظُّرُوفُ تَحُولُ
عَنْ وَجْهِ "غَادَةَ" ، فَالدُّمُوعُ تَسِيلُ !
حَبَلَتْ عُيُونُ العِشْقِ تِسْعَةَ أَشْهُرٍ
للنَّصْرِ بَعْدَ الصَّبْرِ طَعْمُ جَمِيلُ
أَقِفُ عَلَى ذَاتِ السَّلَاسِلِ سَائِلاً :
هَلْ أَنْتِ دَارٌ أَمْ عَفَتْكِ طُلُولُ ؟!
أَيْنَ الذِي مَلَأَ العُيُونَ سَعَادَةً ؟!
يَكْسُوهُ مِنْ ثَوْبِ الدَّلَالِ دَلِيلُ
اهْتَزَّ قَلْبٌ عَاشِقٌ ؛ كَالطَّيْرِ إِذْ
مِنْ بَلِّ قَطْرٍ نَافِضٌ وَعَلِيلُ !
فَأَصَابَ عَيْنَيْ صَاحِبِي مِنْ مَاءِهِ !
فَاسْتَيْقَنَ أَنَّ الفُؤَادَ دَخِيلُ
هَلْ فِي شِرَاكِ الحُبِّ قَلْبُكَ وَاقِعٌ ؟
أَمْ خِيطَ مِنْ نَسْجِ الخَيَالِ خَلِيلُ ؟
وَيَقُولُ : هَلْ أَحْيَتْ فُؤَادَكَ غَادَةٌ ؟!
لَمْ يَدْرِ أَنَّي فِي الغَرَامِ قَتِيلُ !
فَنُجُومُ لَيْلِ العَاشِقِينَ تَبَدَّدَتْ
وَنُجُومُ شِعْرِي مَالَهُنَّ أُفُولُ
إِنْ غِبْتِ عَنْ سَقْيِ العُيُونِ بِنَظْرَةٍ
فَزُهُورُ قَلْبِي مَالَهُنَّ ذُبُولُ
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
أرضُ المحبّة
الصفحة التالية
وقفت على الكثيب أروم أمراً
المساهمات
معلومات عن وشاح
وشاح
متابعة
35
قصيدة
شاعرٌ عذريٌّ في نسب الشعر، فقصائدي وشائحٌ لا تحتضن إلا ( غادة )
المزيد عن وشاح
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا