الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
عبد الله الأخرس
»
آهِ من مأساةِ عُمري
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 11
طباعة
خارَ عَزمـي يـا إلهـي و وَهَى
أَنتَ رَبي و إِليـكَ المُنتَهى
ضِقتُ بالأَرضِ و ضاقَتْ هِيَ بي
لمْ أَعُـدْ أُبصِـرُ شَيئـاً يُشتَهى
لا طعامـاً لا شَـرابـاً أَشتَهي
لا خُـدوداً لا عُيـونـاً لِلمَـهـا
إِنَّ نَفسـي يا إلهـي انفَطَـرتْ!
من لها إلاكَ قُلْ لي مَنْ لَها؟
و جـِراحـي يـا إلهـي كَثُـرَت
ما لَهـا غَيـرُكَ آسٍ فاشـفِهـا
آهِ مِـن مَـأسـاةِ عُمـري إِنَّنـي
لَستُ أَدري لَستُ أَدري كُنهَها!
ليتَنـي كُنـتُ جَهـولاً ، ليتَنـي
لَمْ أَكُنْ يا ربِّ من أَهلِ النُّهى
لَيـتَ قَلبي لَمْ يكُنْ ، أو لَيتَـهُ
كانَ صَخـراً كَقُلـوبِ السُّفَهـا!
ما طُموحي؟ ما المَعالي؟ إِنَّني
أُنشِـدُ الوَهـمَ بذِيّاكَ السُّـهـا!
إِنّنـي راضٍ بمـا تَرضـاهُ لـي
غَيرَ نَفسي لستُ أرضى ذُلّها
فَاعفُ و اغفِـرْ يا إِلهـي جَزَعي
و تَلَطَّفْ بي إِذا المَـوتُ دَهـى
نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الرمل
الصفحة السابقة
صَريعُ حلب
الصفحة التالية
نُفيتُ و كُل حُرٍّ سوف يُنفى
المساهمات
معلومات عن عبد الله الأخرس
عبد الله الأخرس
متابعة
19
قصيدة
المولد سورية / حلب الشهباء / تاريخ 2/2/1987 تعلقت بالشعر منذ طفولتي قرأت وحفظت الكثير من الشعر العربي ثم بدأت كتابة الشعر منذ حوالي 15 سنة تقريبا ولي مشاركات بقصائد مطبوعة في بعض الأعمال و أ
المزيد عن عبد الله الأخرس
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا