الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ماهر باكير دلاش
»
آل باكير
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
بصوت :
عدد الابيات : 18
طباعة
هَلْ أَدْرَكَ الأَنْفَ الأَشَمَّ سِوَى رِجَالٍ
مَا بَرِحُوا السَّعْيَ في نَهْجِ الْعُلَا أَبَدَا
هَلْ نَالَ اَلسُّمُوَّ اَلْأَرْفَعَ غَيْر رِجَالٍ
عَانَقَوْا الشَّمْسَ فِي اللَّيْلِ جَلَدَا؟
حَسْبُهُمْ إِذْ نَالُوا مَا يَبْتَغُونَ شَرَفًا
وَالشَّرْفُ " لِآلِ بَاكِيرَ " قَدْ تَخَلَّدَا
وَحَسْبُهُمْ إِذْ نَادَيْتَهُمْ فِي النَّائبَاتِ
كَانُوا عَنْ رَغْبَةٍ بِأُصُولِهِمْ سَنَدَا
حَارَتْ قَوَافِي اللُّغَةِ فِي أَوْصَافِهِمْ
قَلْتُ لَهُمْ الشِّعْرَ وَمَا كُنْتُ لَهُمْ نِدَّا
أَأَقُولُ فِيهِمْ قَصَائدَ وَهُمْ لِلْقَصَائدِ
كَانُوا مَطْلَعًا وَمَتَنًا وَبَحْرًا وَسَنَدَا
بَدَتْ لِي خِصَالُ الشِّعْرِ مُعَاتَبَةً
أَتَقُولُ الشِّعْرَ ، وَالشِّعْرُ قَدْ هَجَدَا؟
أَوْ مَا سَمِعْتُمْ عَنْ مَدْحِ الرِّجَالِ مِنْهُمْ
يُذَمْ ، وَهُمْ لَهُمْ تَارِيخٌ بِالطَّيِّبِ أَحْمَدَا
أَلَّا إِنَّ الرِّجَالَ تَبْقَى بِذِكْرِهَا ، تَبْلَى
الْأَجْسَادُ وَذِكْرُهَا بِالْخَيْرِ أَصْدَى
مَنْ يَجْهَلُ خِصَالَهُمْ فَهُوَ جَاهِلٌ
أَيُجْهَلُ صَاحِبُ الْخِصَالِ الْأَنْدَى
حَازَتْ الْأَقْوَامُ قَبْلَهُمْ فِضَّةً وَذَهَبًا
وَحَازَ " آلُ بَاكِيرَ " الْعِزَّةَ وَالشَّهْدَا
نَعَمَ الرِّجَالُ وَنِعْمَ الْقُرْبَى وَالرَّحِمُ ،
كَانُوا لِلْمَلْهُوفِ خَيْرَ مَنْ أَنْجَدَا
" آلَ بَاكِيرَ " لَسْتُ سِوَى شَاعِرٍ
عَبَّاسِيُّ الْأَصْلِ مِنْ خَيْرِ مَنْ وَلَدَا
أَلَا أَفْصَحَ الطَّيْرُ لَكُمْ وَمَا خَطَبَا
لَانَتْ لَهُ الْأَغْصَانُ بِالْأَلْحَانِ فَغَرَّدَا
حُسْنِي أَبِي وَهُوَ الْحُسْنُ كُلُّهُ وَ
الْأُمُّ نَجِيبَةَ خَيْرُ النِّسَاءِ وَأَهْدَى
عَنْ حَبْسَةَ يا سَيِّدِي لَا تَسَلْ
فَذِكْرُهَا أَفْصَحُ مَا يُجِيبُ وَأَسْدَى
مَا هَمَّ الْبَدْرُ إِذَا مَا قَالُوا اكْتَمَلَا
أَلَا نَظَرُوا ، قَدْ رَأَى بَيَارِقُنَا فَبَدَا
أَتْمَمْتُ قَصِيدَتِي لِآلِ بَاكِيرَ حَتَّى
يَضِيءُ ذِكْرُهُمْ التَّارِيخَ لِيَسْعَدَا
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
قلبي يذوبُ شوقاً
المساهمات
معلومات عن ماهر باكير دلاش
ماهر باكير دلاش
متابعة
20
قصيدة
اكتب الشعر ولي كتاب الموروث التاريخي..
المزيد عن ماهر باكير دلاش
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا