الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
عبد الله الأخرس
»
لا يَغرُرْكَ صَمتُ أُسُودنا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 14
طباعة
إِنّي منَ الشَّهباءِ تَعرِفُها الدُّنى
فَخرُ العُروبَةِ عَزَّةُ الإِسلامِ
و أَنا منَ القومِ الكرامِ فإِنْ تَسَلْ
عَنهُمْ فإِنَّهُمُ منَ الأَعلامِ
منْ كُلِّّ وَضَّاحِ الجَبينِ كَأَنَّهُ
مَلَكٌ كَريمٌ أَو كَبَدرِ تَمامِ
رامَ العَدُوُّ مَذَلَّتي فأَعَزَّني!
و أَرادَ قَتلي ماتَ قَبلَ حِمامي!
فَلْتَسأَلوا عَنَّا الزَّمانَ و سائِلُوا
عنْ مَجدِنا العالي الرَّفيعِ السّامي
و لْتَسأَلوا الهَيجاءَ إِنْ شِئتُمْ فَكمْ
شَهِدَتْ لنا الهَيجا بِضَربِ الهامِ
نَحنُ الكُماةُ أُسودُ ساحاتِ الوَغى
نَحنُ الأُباةُ نَسُودُ بالإِقدامِ
نَحنُ البُناةُ لِكُلِّ صَرحٍ شامِخٍ
نَحنُ الحُماةُ و عِزُّنا مُتَنامي
و اليومَ لا يَغرُرْكَ صَمتُ أُسودِنا
لا تَخدَعَنَّكَ هَدْأَةُ الضِّرغامِ!
ها نحنُ رغمَ مُصابِنا و نَزيفِنا
و تَخاذُلِ الجُبَناءِ و الّلوّامِ!
و تَواطُؤٍ و خِيانةٍ عَرَبِيَّةٍ
و تَطاوُلِ الأَوغادِ و الأَقزامِ!
ما زالَ فِتيانٌ لنا و عَصائِبٌ
يَطَأون أَعناقَ العِدى في الشَّامِ
عُشّاقُ حَربٍ بلْ هُواةُ شَهادَةٍ
قامُوا لَدَفعِ الظُّلمِ و الإِجرامِ
فَتَرَقَّبُوا النَّصرَ المُبينَ و أَيقِنوا
فاللهُ ناصِرُنا على الظُّلَّامِ
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الكامل
الصفحة السابقة
لا تَذهب إلى حلب!
الصفحة التالية
أنا لستُ أَنسى أيها النّاسي
المساهمات
معلومات عن عبد الله الأخرس
عبد الله الأخرس
متابعة
18
قصيدة
المولد سورية / حلب الشهباء / تاريخ 2/2/1987 تعلقت بالشعر منذ طفولتي قرأت وحفظت الكثير من الشعر العربي ثم بدأت كتابة الشعر منذ حوالي 15 سنة تقريبا ولي مشاركات بقصائد مطبوعة في بعض الأعمال و أ
المزيد عن عبد الله الأخرس
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا