الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ماهر باكير دلاش
»
اللامية
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
بصوت :
عدد الابيات : 45
طباعة
بِاللَّهِ أَكْبَرُ نَقِفُ فِي رِحَابِهِ
(وَبِالْسَّبْعِ الْمَثَانِي) نُنَاجِي وَنَبْتَهِلُ
(بَقَرَةٌ لِعِمْرَانَ وَكُلُّ نِسَائِهِ) فِي
جَوْفِ اللَّيْلِ نَسْجُدُ وَنَجْتَزِلُ
عَلَى (مَائِدَةٍ) الرَّحمَنِ نَدْعُوا
(وَبِالْأَنْعامِ) نَغْدُو وَنَرْتَحِلُ
فِي (أعْرافِنا) لَنَا حِكَمٌ وَالْعَيْنُ
فِي (الْأَنْفَالِ) تَزْهُو وتَكْتَحِلُ
ذُو النُّونِ تَلَقَّفَ (يُونُسَاً) بِأَمْرِه
(وَهُودٌ) فِي عَادٍ يَنْهَى وَيَنْشَغِلُ
(وَيُوسُفَ) ضَمَّتْهُ بِئْرٌ ناضِبَةً وَفِي
كَنَفِ الْعَزِيزِ يَغْدُو رَجُلاً وَيَكْتَمِلُ
(وَالْرَعْدُ) يَصْدَحُ بِصَوْتِهِ (وإبْرَاهِيمُ)
الخَلِيْل إلى رَبِّهِ يُهَرْوِلُ وَعَلَيْهِ يَتَّكِلُ
(وَالنَّحلُ) يَأْوِي إلَى كَهْفِهِ, وَطَه
فِي (الْإِسْرَاءِ) يَعْرُجُ وَيَنْتَقِلُ
لَنَا فِي حُبِّ (طَهَ) شَرِيعَةً وَفِي
الْعَذْرَاء (مَرْيَمُ) الطُّهْرُ ينْصَقِلُ
فِي الْقُدْسِ أَمِّ (الْأَنْبِيَاءِ) وَفِي
(الْحَجِّ) الشَّيْطَانُ يَنْأَى وَيَنْخَذِلُ
يَرْنو (الْمُؤْمِنُونَ) إلَى نُورِهِ
(وَالْفُرْقَانُ) مِنْهَا (الْنُّورُ) يَنْهَمِلُ
مِنْ (الشُّعَرَاءِ) عِلْمٌ نَسْتَقِي وَبَيَانٌ
(وَالنَّمْلُ) مِنْ سُلَيْمَانَ يَنْأَى وَيَنْعَزِلُ
(وَالْعَنْكَبُوتُ) إذْ حاكَتْ خُيوطُها
مِنْ وَهَنٍ, وَالْغَارُ يَضِيقُ ثُمَّ يَنْسَدِلُ
(قَصَصٌ) لِأَقْوَامٍ مَضَى زَمَانُهَا
عَادٌ وَثَمُودٌ وَالنَّارُ تَشْتَعِلُ
(الْرُّومُ) يَا (لُقْمَانُ) فِي أَدنى الْأَرْضِ
قَدْ غُلِبَتْ, (والسَّجْدَةُ) خَيْرًا مِنْهَا نَأْتَمِلُ
ضَاقَتْ عَلَى (الْأَحْزَابِ) الْأَرْضُ بِمَا
رَحُبَتْ, كَمَا (سَبَأٍ) بِسَيْلِ الْعَرِم تَنْقَتِلُ
بِـ ("صٍ" وَ" يس") فَضَلَ عَبْدهُ
(وَبِالْصافاتِ) (زُمَرٌ) تَعْدُو وَتَرْتَحِلُ
هُوَ اللَّهُ (غَافِرُ) الذَّنْبِ بِرَحْمَتِه
وَفِي (فُصِّلَتْ) بِآيَاتِه الْعَيْنُ تَكْتَحِلُ
فِي (الشُّورَى) نَهْجُنا, وَالدُّنْيَا
(زُخْرُفٌ, دُخَّانُ جَاثِيَةٍ) يَعْلُو وَيَرْتَسِلُ
وَالرِّيحُ عتَتَ فِي (الأَحْقَافِ) حَالِقَةً
فَلَا رُوحٌ وَلَا جُرْحٌ فِيهَا يَنْدَمِلُ
(مُحَمَّدٌ) فَتَحَ الدُنى بِبِعْثَتِهِ
(وَالْفَتْحُ) جَاءَ بِهِ مُبَشِّرًا يَحْتَفِلُ
ولِقَدَرِهِ (الحجراتُ) أعظمُ شَاهِدٍ
تِسْعُ وَصَايَا, لَا هَمْزٌ وَلَا لَمْزٌ نَبْتَذِلُ
واعصِمْ بِهَا (قٌ) حديثَ مجالسٍ
قِسْمٌ بِهَا يُدْمِي الْقَلْبَ فيَعْتِمِلُ
(وبِالْذارِياتِ) عَظُمَتْ مِنَّتَهُ بِرَحْمَتِهِ
(فِرّوا إلَى اللهِ) فالرضى مِنْهُ نَأتَمِلُ
فِي (الطّورِ) كَلَّمَ عَبْدَهُ وَ(النَّجْمُ)
هَوَى جَزَعَاً مَا عَادَ يَحْتَمِلُ
(وَالْقَمَرُ) انْشَقَّ بِقُدْرَتِهِ وَ
آلَاءٌ (الرَّحْمَنِ) تَزْهُو وتَبْتَهِلُ
(لِلْوَاقِعَةِ) أَشْرَاطٌ فَلَا رَيْبٌ
ذَلَّ (الْحَدِيد) بَعْدَ بَأْسٍ يَنْفَتِل
فِي (الْمُجَادَلَةِ) أَنْصَفَ خَوْلَةَّ
وَأَوْسٌ بِالظِّهَارِ يؤوب ويهْتَجِلُ
فِي (الْحَشْرِ) مِحْنَةٌ لِلنَّاسِ وَتَذْكِرَةٌ
(لصَفِّ) مِنْ الْخَلْقِ وَالشِّفَاهُ تَهْتَدِلُ
وَاتْبَاعُ مُحَمّدٍ اِصْطَفوا فِي (جُمُعَةٍ)
وَ(الْمُنَافِقُ) رَأْسُهُ مِنْ الغَيْظِ يَشْتَعِلُ
فِي (التَّغَابُنِ) شَرَائِعُ الْمَوْلَى و
(الطَّلَاقُ) بُغْضٌ وَالْعَقْلُ يَنْسَطِلُ
فِي (التَّحْرِيمِ) نَهْيٌ وَمَنْفَعَةٌ و
حَفْصَة لمارية ترنو وَتَنْفَعِلُ
(الْمُلْكُ) لِلَّهُ وَ(الْقَلَمُ) مِنْ جُنْدِهِ و
يَوْمَ (الْحَاقَّةِ) كُلُّ بِنَفْسِهِ يَنْشَغِلُ
حَقَّتْ عَلَيْنَا (مَعارِجُ) خَالِقِنَا
(نُوحٌ وَالْجِنُّ) بِنُورِه تَحْتَجِلُ
تَزَمَّلَ لِاتِّبَاعِ الْحَقِّ وَتَدَثَّرَا
لِقِيَامِ الْإِنْسَانِ لِرَبِّهِ يَسْجُدُ وَيَبْتَهِلُ
وَالْمُرْسَلَاتُ جَاءَتْ بِنَبَأٍ وَالرُّوحُ
فِي النَّازِعَاتِ إِلَى بَرْزَخٍ يَوْمًا تَنْتَقِلُ
عِتَابٌ مِنَ اللَّهِ فِي عَبَسَ فِي الَّذِي
مِنَ الْكِتَابِ نَسْتَقِي وَنَنْتَهِلُ
تَتَكَوَّرُ الشَّمْسُ يَوْمَ مَسْغَبَةٍ وَالسَّمَاءُ
تَنْفَطِرُ وَالْمُطَفِّفُ فِي خِزْيٍ يَنْخَذِلُ
وَلِلسَّمَاءِ انْشِقَاقٌ وَالْبُرُوجُ خَلَتْ
مِنْ نَجْمٍ ثَاقِبٍ وَالطَّارِقُ يَنْذَهِلُ
فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْأَعْلَى وَالْفَجْرُ
وَالْغَاشِيَةُ بِهِنَّ نَقْوَى وَنَصْطَمِلُ
وَالْبَلَدُ الْعَتِيقُ مُحَاطٌ بِعِزَّتِهِ
وَالْشَّمْسُ بَعْدَ لَيْلٍ تُشْرِقُ وَتَكْتَمِلُ
نَرَتِّلُ الشَّرْحَ الْجَمِيلَةَ وَالضُّحَى
وَالْتِّينُ بِهَا عَلَى اللَّهِ نَتَّكِلُ
وَالْعَلَقُ بِهَا اقْرَأْ وَفِي الْقَدْرِ
الْمَلَائِكَةُ لِلْعَلِيِّ تَسْجُدُ وَتَمْتَثِلُ
وَبِالْبَيِّنَاتِ تَزَلْزَلَتْ عَادِيَةٌ
وَالْقَارِعَةُ لَا رَيْبَ آتِيَةٌ تَشْتَهِلُ
فِي التَّكَاثُرِ آيَاتٌ مُحْكَمَةٌ وَفِي
الْعَصْرِ يُسْرٌ بَعْدَ عُسْرٍ يَتَّصِلُ
نبذة عن القصيدة
التفعيله
الصفحة السابقة
اليتيم
الصفحة التالية
قالوا: نساؤكمُ تقود رجالكم
المساهمات
معلومات عن ماهر باكير دلاش
ماهر باكير دلاش
متابعة
45
قصيدة
اكتب الشعر ولي كتاب الموروث التاريخي..
المزيد عن ماهر باكير دلاش
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا