الديوان » العصر العثماني » حسن حسني الطويراني » ألفت الحزن حتى صار طبعي

عدد الابيات : 3

طباعة

أَلفتُ الحُزنَ حتى صار طبعي

وَكَم طبعٍ تحوّلُهُ البخوتُ

أَسفتُ له وَأَخشى أَن سيفنى

يَكون فناؤه ما لا يقيت

كذا السرقوت في النيران يحيى

وَلا يَرضى وَلو خمدت يَموت

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الوافر
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة ديار نزلناها على غير رغبة
الصفحة التالية مما رأته العين في غربتي

المساهمات

معلومات عن حسن حسني الطويراني

avatar

حسن حسني الطويراني

العصر العثماني

poet-Hasan-Husni-al-Tuwayrani@

متابعة

1096

قصيدة

9

الاقتباسات

37

متابعين

حسن حسني باشا بن حسين عارف الطويراني ولد سنة 1850م. شاعر وصحفي تركي المولد عربي النشأة. ولد ونشأ بالقاهرة. وجال في بلاد إفريقية وآسية والروم. وأقام بالقسطنطينية إلى أن توفي ...

المزيد عن حسن حسني الطويراني

اقتراحات المتابعة

avatar

المحبي

poet-al-Muhibbi@

متابعة
متابعة
avatar

نقولا النقاش

poet-niqula-al-niqash@

متابعة
متابعة
اقتباسات حسن حسني الطويراني

اقرأ أيضا لـ حسن حسني الطويراني :

إذا كلفت نفسك فكر غير
لا يركب المركب المرهوب غير فتى
وحب قال لي بكمال لطف
أغار من الغصون على القدود
يا من يحول بحوله
بيني وبين الدهر معنى
عجيب من عيونك وهي سكرى
لذيذ المبادي غصيص الخواتيم
بشرى الليالي بالفرح
أشكو الزمان ومن يفيد
أهجت الشوق من قلبي
بدا وصلها من بعد ما راعني الهجر
من جرب الناس مثلي لم يهم أبدا
طيف ألم ببيت الفكر في خلدي
سلوا إن جهلتم في الغرام من الجاني

أضف شرح او معلومة