الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ماهر باكير دلاش
»
أتاك الربيع الطلق
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
بصوت :
عدد الابيات : 12
طباعة
أَتَاكِ الرَّبِيعُ الطَّلْقُ يَخْتَالُ ضَاحِكًا
مِنَ الحُسْنِ مِثْلَ رَهْلِ الغَمَامِ
فِي وَجْهِهِ نُورٌ وَفِي عَيْنَيْهِ سِحْرٌ
يُذِيبُ الْقُلُوبَ كَأَنَّهُ بَدْرُ التَّمَامِ
صَوْتُ العُصْفُورِ فِي الصَّبَاحِ يغَرِّدُ
يُلامِسُ أُذُنَيْكِ بِجَمِيلِ الكَلاَمِ
تَحْتَ الظِّلَالِ يَرِفُّ النَّسِيمُ بِعِطْرٍ
فَباتَتْ بِكِ الْحَيَاةُ أُنْسًا لِلْهيَامِ
يُعَانِقُ النَّدَى وُرُودَ الفَجْرِ
فَباحَ الرَّبِيعُ بِسِرِّ الغَرَامِ
وَفِي اللَّيْلِ حَللت بَدْرًا فِي السَّمَا
فَأَسْكَنَتِ النُّجُومُ بَحْرَ الظَّلَامِ
تَنَاثَرَت الأَمَانِي فَوْقَ السَّحَابِ
وَعَادَت الرُّوحُ تَهْذِي بِالْوِئَامِ
تَأَلَّقَ الصَّبَا بَيْنَ غُيُومِ الزَّمَانِ
يَرْوِي الحِكَايَات خَلْفَ الظَّلَامِ
سَافَرَت الأَفْكَارُ فِي فَضَاءٍ بَعِيدٍ
عَلَّ الأرض تَعُودُ صَدًى لِلْسَّلاَمِ
تَسَاقَطَتِ الأَحْلَامُ فِي قَلْبِ الدَّهْرِ
حَتَّى نَامَتِ الأَمَانِي فِي غَفْوَةِ النِّيَّامِ
وَحْدَكِ فِي الْقَلْبِ، مَا لَكِ بَدِيلٌ
وَيَبْقَى الْحُبُّ رَغْمَ كُلِّ السَّقَامِ
وَهَا أَنَا ذَا فِي حُبِّكِ قَدْ بَلَغْتُ سَهَدًا
وَمَا وَجَدتُّ سِوَى تَعَبِ الْمقَامِ
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر أحذ الوافر
الصفحة السابقة
أرض الأمل / عدنان ولينا
الصفحة التالية
تَكَرَّمْ بِلُطْفٍ بِجَاهِ الحَبِيب
المساهمات
معلومات عن ماهر باكير دلاش
ماهر باكير دلاش
متابعة
48
قصيدة
اكتب الشعر ولي كتاب الموروث التاريخي..
المزيد عن ماهر باكير دلاش
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا