الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
عبد الله الأخرس
»
إنْ كُنتَ تُممهِلُني لأعملَ صالِحاً
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 14
طباعة
إِنْ كُنتَ تُمهِلُني لأَعمَلَ صالِحاً
يا ربِّ قُلْ لي ما يُفيدُ صَلاحي
ما دُمتَ تَعلَمُ في النَّهايَةِ مَسْكَني
فَعَلامَ تَترُكُني بِوَهْمِ كِفاحي
خُذني إِلَيكَ و لوْ سَكَنتُ جَهَنَّماً
لكنَّ ظَنّي فيكَ ربِّ فَلاحي
أَنتَ العَليمُ فَمُنذُ خَلقِيَ لَمْ أَزَلْ
مُتَعَذِّباً .. مُتَخَضِّباً بِجِراحي
ما مَرَّ يَومٌ ما سَكِرتُ بِخَمرِهِ
و النّاسُ تَحسَبُني الّلبيبَ الصّاحي!
و النّاسُ آهٍ مِنهُمُ لولاهُمُ
لَبَقيتُ في سُكْري و نَشْوَةِ راحي
و لَكُنتُ صالَحتُ المَصائِبَ و الأَسى
و رَكَنتُ للأَوهامِ و الأَشباحِ!
و لَما اضْطُرِرتُ لأَنْ أَكونَ مُزَيَّفاً
ما بَينَهُمْ مُتصَنِّعاً أَفراحي!
إِنّي غَريبٌ عَنهُمُ أَنتَ الذي
غَرَّبتَني مِنْ أَجلِ كَبْحِ جِماحي!
و سَجَنتَني و رَضيتُ سِجنَكَ إِنّما
قدْ طالَ رَبِّ فَأَطلِقَنَّ سَراحي
ما لي سِواكَ فَإِنَّ أَقرَبَهُم إِلى
نَفسي بِجَهلٍ مِنهُ قَصَّ جَناحي!
لكِنْ لِوَجهِكَ رَبِّ قدْ سامَحتُهُمْ
فامنُنْ عَليَّ بِرَحمةٍ و سَماحِ
و إِليكَ خُذني قدْ سَئِمتُ مَعيشَتي
و طَغَتْ هُمومي و اسْتَبدَّ نُواحي!
خُذني إِليكَ و لو سَكَنتُ جَهنَّماً
لكِنَّ ظنّي فيكَ رَبِّ فَلاحي
نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الكامل
الصفحة السابقة
يا ربّ أَنقذني من الفتنِ
الصفحة التالية
وللحرِّ عن دارِ المذلَّةِ معزَلُ
المساهمات
معلومات عن عبد الله الأخرس
عبد الله الأخرس
متابعة
157
قصيدة
المولد سورية / حلب الشهباء / تاريخ 2/2/1987 تعلقت بالشعر منذ طفولتي قرأت وحفظت الكثير من الشعر العربي ثم بدأت كتابة الشعر منذ حوالي 15 سنة تقريبا ولي مشاركات بقصائد مطبوعة في بعض الأعمال و أ
المزيد عن عبد الله الأخرس
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا