سباني غزال أطار الرقاد - الميكالي - الديوان

الديوان » العصر الأندلسي » الميكالي » سباني غزال أطار الرقاد

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

سَباني غَزالٌ أَطارَ الرُقادَ

فَأَهلاً بِسَبيِ الغَزالِ الرَبيبِ

تَفَرّدَ بِالحُسنِ دُونَ الحِسانِ

فَأَسكَنَهُ الحُبُّ حبّ القُلوبِ

وَتاهَ بِطَرفٍ يَسيلُ الدِماءَ

تَرى فيهِ حُمرَةَ سَيفٍ خَضيبِ

اِذا ما بَدا طالِعاً وَجهُهُ

طُلوعَ الهِلالِ بِرَغمِ الرَقيبِ

فَأَنجُمُ بَهجَتِنا في الطُلوعِ

وَأَنجُمُ وَحشَتِنا في الغُروبِ

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر المتقارب

قافية الباء (ب)

الصفحة السابقة إذا دهى خطب فآراؤه

الصفحة التالية لقد طالت شهور الصيف حتى

الميكالي

العصر الأندلسي

poet-almikala@

194

قصيدة

4

الاقتباسات

145

متابعين

عبيد الله بن أحمد بن علي الميكالي أبو الفضل. أمير من الكتاب الشعراء، من أهل خراسان، صنف الثعالبي (ثمار القلوب) لخزانته وأورد في يتيمة الدهر محاسن ما نثره ونظمه. وكذلك ...

المزيد عن الميكالي

عمارة اليمني

poet-amarh-alyemni@

المعتمد بن عباد

poet-almatmud-ban-ebad@

أراد أن يخفي هواه فقد

ظبي يحار البرق عن بريقه

ذو الفضل لا يسلم من قدح

شيخ لنا دب إلى شادن

تصوغ لنا كف الربيع حدائقا

إذا دهى خطب فآراؤه

سل الربيع على الشتاء صوارما

ولما تتابع صرف الزمان

ومدامة زفت إلى سلسال

إن لا أكن بالحادثات ذا يد

سباني غزال أطار الرقاد

يا دار لا زلت بالخيرات آهلة

إني أرى ألفاظك الغرا

لئن أنت ناصرت بدر الدجى

نبت بك عن أوطان عزك غيبة

أضف شرح او معلومة