الديوان » العصر الأندلسي » الميكالي » بنفسي غزال صار للحسن كعبة

عدد الابيات : 3

طباعة

بِنَفسي غَزالٌ صارَ لِلحُسنِ كَعبَةً

تُحَجُّ مِن الفَجِّ العَميقِ وَتُعبَدُ

دَعاني الهَوى فيهِ فَلَبّيتُ طائِعاً

وَأَحرَمَتُ بِالإِخلاصِ وَالسَعيُ يَشهَدُ

فَجفنيَ لِلتَّسهيدِ وَالدَمعِ قارِنٌ

وَقَلبي فيهِ بِالصَبابَةِ مُفرِدُ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة أخ لي أما الود منه فزائد
الصفحة التالية إن لا أكن بالحادثات ذا يد

المساهمات

معلومات عن الميكالي

avatar

الميكالي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-almikala@

متابعة

194

قصيدة

4

الاقتباسات

145

متابعين

عبيد الله بن أحمد بن علي الميكالي أبو الفضل. أمير من الكتاب الشعراء، من أهل خراسان، صنف الثعالبي (ثمار القلوب) لخزانته وأورد في يتيمة الدهر محاسن ما نثره ونظمه. وكذلك ...

المزيد عن الميكالي

اقتراحات المتابعة

avatar

عمارة اليمني

poet-amarh-alyemni@

متابعة
متابعة
avatar

ابن هذيل القرطبي

poet-Ibn-Hudhayl-Al-Qurtubi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الميكالي

اقرأ أيضا لـ الميكالي :

أهدى صديق لي من جوين
ما لليالي رمتني
لقد طالت شهور الصيف حتى
هل إلى سلوة وصبر سبيل
خير ما استعصمت به الكف يوما
قل للغزال الذي صار
مصيب مواقع التدبير ظلت
كتبت وخطي من أذى السقم شاهد
طلعة معشوق لديك حاضره
قال لمن يحلقه
أخوك من إن كنت في
لقد راعني بدر الدجى بصدوده
أصبحت من رأيت في جنه
أسير وقلبي في هواك أسير
قد أتاني من صديق كلام

أضف شرح او معلومة