الديوان » العصر الأندلسي » الميكالي » لاح لي في الرياض نور الشقيق

عدد الابيات : 2

طباعة

لاحَ لي في الرياضِ نُورُ الشَقيقِ

فَحَكى لي غَلائِلاً مِن عَقيقِ

ما يَشُقُّ الهُمومَ مِثلُ شَقيقٍ

عِندَ راحٍ لِكُلِّ روحٍ شَقيقِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الخفيف
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة ظبي يحار البرق عن بريقه
الصفحة التالية يا جميل الظن بالأيام

المساهمات

معلومات عن الميكالي

avatar

الميكالي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-almikala@

متابعة

194

قصيدة

4

الاقتباسات

145

متابعين

عبيد الله بن أحمد بن علي الميكالي أبو الفضل. أمير من الكتاب الشعراء، من أهل خراسان، صنف الثعالبي (ثمار القلوب) لخزانته وأورد في يتيمة الدهر محاسن ما نثره ونظمه. وكذلك ...

المزيد عن الميكالي

اقتراحات المتابعة

avatar

مرج الكحل

poet-Marj-Al-Kahl@

متابعة
متابعة
avatar

عائشة القرطبية

poet-aisha-al-qurtubiyya@

متابعة
متابعة
اقتباسات الميكالي

اقرأ أيضا لـ الميكالي :

عذيري من جفون راميات
أرى وصالك لا يصفو لآمله
بأبي غزال نام عن وصبي به
قد أتاني من صديق كلام
عهدناك بدرا تروق العيون
وحياة من أصفي هواي له
أصبحت من رأيت في جنه
شكوت إليه الحب أبغي شفاءه
أهدى صديق لي من جوين
تمت محاسنه فما يزري به
أعددت محتفلا ليوم فراغي
رب جنين من جنى النمير
قد كان من زهرات العيش لي غصن
إن لي في الهوى لسانا كتوما
ما سبى عقلي المدام الرحيق

أضف شرح او معلومة