الديوان » العصر العثماني » ابن النقيب » حنانيك يا ورقاء حتى م تسجعي

عدد الابيات : 5

طباعة

حنانَيْك يا ورقاء حتى مَ تسجعي

رويدك مهلاً فالغضى بين أضلعي

حنانَيكِ قد أسهرت جَفن صبابتي

وهيجت لي ذكر الطلول بلعلع

حنانيكِ قد بانَ الخليطُ وأغضف الن

نجاشي وانهلت سحائب أدمعي

فلم أنسَ لا أنسى الوداع وموقفاً

وقفت به أبكي ويبكي مودعي

وولت مطايا الركب فيهم وغربت

وشرقتُ ذا وجد بقلب مروَّع

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة يا حبذا منزل ومرتبع
الصفحة التالية وردت إلى بيت الأريب البارع

المساهمات

معلومات عن ابن النقيب

avatar

ابن النقيب حساب موثق

العصر العثماني

poet-abn-alnguib@

متابعة

343

قصيدة

2

الاقتباسات

57

متابعين

عبد الرحمن بن محمد بن كمال الدين محمد، الحسيني، المعروف بابن النقيب وابن حمزة أو الحمزاوي النقيب، ينتهي نسبه إلى الإمام علي ابن أبي طالب، ولد في دمشق، وعُرف بابن ...

المزيد عن ابن النقيب

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن رازكه

poet-abn-razakh@

متابعة
متابعة
avatar

بطرس البستاني

poet-boutros-al-boustani@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن النقيب

اقرأ أيضا لـ ابن النقيب :

حبانا لذيذ العيش آذار واغتدت
ومثلك من كان الوسيط فؤاده
أيها الفاضل الذي قد هداني
يا سرحة الوادي سقيت من الحيا
كأن الثريا وقد جمعت
سلام كزهر الروض باكره الحيا
صيبت خمائلنا بأيمن وافد
مال نحوي بعطفه الاشفاق
بكر الروض بالنسيم الواني
يا حبذا منزل ومرتبع
لم أنس موقف ساعة في موطن
يا سائلا عن نجاح معنى
إن شئت تنظرني وتنظر حالتي
تكاد إذا ما شدت فوقه
أيا سيدا حاز المكارم واللطفا

أضف شرح او معلومة