الديوان » العصر العثماني » ابن النقيب » ولما تفاوضنا الحديث عشية

عدد الابيات : 3

طباعة

ولمّا تفاوضنا الحديثَ عشيةً

ومالَتْ بعطْفَيْهِ المُدامةُ فاسْتَعفى

وضعت له كفي فوسَّد نُغْنُغاً

تناهَتْ به مائيةُ الحُسْنِ واستكفى

وكنت أراعيه بحظي تَسَرُّقاً

فملكتُ طَرْفي منه من بعد ما أغْفى

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة لله ربوة جلق من روضة
الصفحة التالية بادر بعيشك فالنعيم مخيم

المساهمات

معلومات عن ابن النقيب

avatar

ابن النقيب حساب موثق

العصر العثماني

poet-abn-alnguib@

متابعة

343

قصيدة

2

الاقتباسات

57

متابعين

عبد الرحمن بن محمد بن كمال الدين محمد، الحسيني، المعروف بابن النقيب وابن حمزة أو الحمزاوي النقيب، ينتهي نسبه إلى الإمام علي ابن أبي طالب، ولد في دمشق، وعُرف بابن ...

المزيد عن ابن النقيب

اقتراحات المتابعة

avatar

علي الغراب الصفاقسي

poet-Ali-Ghorab-Sfaxien@

متابعة
متابعة
avatar

الحسن بن أحمد المسفيوي

poet-al-misfiwiu@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن النقيب

اقرأ أيضا لـ ابن النقيب :

أيا مهديا در القريض المنظما
لقد ثوب الداعي لربوة جلق
نبهته سحرا والكأس فوق يدي
يا مؤثرا للهو طيب النعمه
وظبي غرير أودع الله ثغره
فسحت في الصدر حتى لات منفسح
يا حبذا منزل ومرتبع
بكرت مهينمة الصبا تغليسا
ومجلس حفت الغصون بنا
يا طيب يوم للمدامة والصبا
صحف الوفا مني إليك ومنك لي
لم أنسه وسنان يأسر نفسه
وكأنما الأغصان يثنيها الصبا
يا أنعم الله المساء وغبذا
عملوا على سير البكور فكدت من

أضف شرح او معلومة