الديوان » العصر الايوبي » ابن الدهان » ألا يا ناصر الدين المرجى

عدد الابيات : 5

طباعة

أَلا يا ناصِر الدين المرجّى

لِكُلِّ عَظيمَة وَلِكُلِّ جود

نَذَرتُ الصَومَ دَهري يَومَ تأتي

صَحيحَ الجِسمِ لِلَّه الحَميدِ

وانّي إِن رأَيتُكَ حَلَّ نَذري

وحقَّ الصَومُ لِلَّهِ المَجيدِ

وَأَعجبُ ما يقالُ وجوبُ صَوم

عَليَّ وَقَد رأَيت هِلالَ عيدِ

فَدم واسلَم عَلى رغم الحَسود

وَعِش ما شِئتَ في العَيشِ الرَغيدِ

نبذة عن القصيدة
بحر الوافر
الصفحة السابقة دعني ولا تلحني في دمعي الهتن
الصفحة التالية من مجيري من ظالم مستطيل

المساهمات

معلومات عن ابن الدهان

avatar

ابن الدهان حساب موثق

العصر الايوبي

poet-abn-aldhan@

متابعة

68

قصيدة

5

الاقتباسات

42

متابعين

عبدالله بن اسعد بن علي، أبو الفرج، مهذب الدين الحمصي، ابن الدهان. شاعر، من الكتاب الفقهاء. ولد في الموصل. وأقام مدة بمصر. وانتقل إلى الشام، فولي التدريس بحمص، وتوفى بها، له ...

المزيد عن ابن الدهان

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن مجاور

poet-ibn-mgeor@

متابعة
متابعة
avatar

أبو اليمن الكندي

poet-abu-alyemen-alknde@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الدهان

اقرأ أيضا لـ ابن الدهان :

لا يبخلون بزادهم عن سائل
ما كان واشٍ عن تلدده
كم بين أجفانك من صارم
سقى دمشق وأياماً مضت فيها
لولا الرقيب غداة زموا الأينقا
هذا هو السعي لا ما يدعي الواني
يا مالكي بعوائد البر
جمع المحاسن حين عذر خده
قطعت يد قطعت ذوائب شعره
سيف بجفنك مغمد مسلول
لنا التهنئات وفرط الجذل
أترحل يا ربيع ولا ربيع
يضحي يجانبني مجانبة العدى
بكا آمناً أن صار ستراً عَلى الحب
عجباً لطيفك حين أسعف موهنا

أضف شرح او معلومة