لا أسعد الله مسعودا فصنعته - ظافر الحداد - الديوان

الديوان » العصر الأندلسي » ظافر الحداد » لا أسعد الله مسعودا فصنعته

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

لا أسعدَ اللهُ مسعودا فَصَنْعَتُه

كوجِهه كلُّ قُبْحٍ منه مُخْتَصَرُ

لا يَحْلِق الرأسَ إلا مرة وبها

تُغْنيه عن عودةٍ ما مَدَّة العُمُر

لأنَّ أَلْطَفَ لمسٍ من أَنامِلِه

سَلْخٌ ومهل بعد سلخٍ ينبت الشَّعَر

فلو نَوى حلقَ رأسٍ في ضَمائِره

بفطنةٍ كاد منه المخ ينتثر

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر البسيط

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة انظر إلى الخال على خدها

الصفحة التالية وروض له من جلمد الصخر أزهار

ظافر الحداد

العصر الأندلسي

poet-dhafer-al-haddad@

317

قصيدة

3

الاقتباسات

118

متابعين

ظافر بن القاسم بن منصور الجذامي أبو نصر الحداد. شاعر، من أهل الإسكندرية، كان حداداً. له (ديوان شعر - ط)، ومنه في الفاتيكان (1771 عربي) نسخة جميلة متقنة وفي خزانة ...

المزيد عن ظافر الحداد

ابن حريق البلنسي

poet-bin-Hariq-AlBalancy@

مروان الطليق

poet-Marwan-Al-Taliq@

على الجانب الإسكندري سلام

عبقت بطيب ثنائك الأقطار

لله يوم أناله النيل

والنيل مثل عمامة

تباشرت المدائح والقوافي

قل للحبيب الذي طالت قطيعته

انظر إلى مستنزه الأنفس

أكثبان رمل الظاهرية هل إلى

ذكرت به عهدا كأن لم أفز به

فتميس الغصون زهوا إذا غن

ما أبعد الأشياء مما يسر

يجل اشتياقي أن أقول له وصفا

لأروين الدره مدائحا

هذا الفراق وهذه الأظعان

وحق ما غادرت عيناك من رمقى

أضف شرح او معلومة