الديوان » العصر المملوكي » أبو الحسين الجزار » أيا شرف الدين الذي فيض جوده

عدد الابيات : 3

طباعة

أيا شرفَ الدينِ الذي فَيضُ جودِهِ

براحتهِ قد أخجَلَ الغَيثَ والبَحرا

لئن أمحلت أرضُ الكنافة إنني

لأرجو لها من سُحبِ راحَتك القَطرا

فَعجِّل به جُوداً فمالي حاجةٌ

سواه نباتاً يُثمِرُ الحمدَ والشكرا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة من منصفي من معشر
الصفحة التالية ولم ألق في بيتي دثارا أعده

المساهمات

معلومات عن أبو الحسين الجزار

avatar

أبو الحسين الجزار حساب موثق

العصر المملوكي

poet-abu-alhusan-aljzar@

متابعة

158

قصيدة

2

الاقتباسات

46

متابعين

يحيى بن عبد العظيم بن يحيى بن محمد الجزار المصري، شاعر من ذوي الحرف، وكان له صديقان شاعران هما: السراج والحمامي وهو ثالثهما الجزار، وكانوا يتطارحون الشعر وقد ساعدتهم صنائعهم ...

المزيد عن أبو الحسين الجزار

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن مليك الحموي

poet-ibn-malik-al-hamwi@

متابعة
متابعة
avatar

ابن منير الطرابلسي

poet-Ibn-Munir-Trabelsi@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو الحسين الجزار

اقرأ أيضا لـ أبو الحسين الجزار :

هنيئا لعين قد رأت قبر أحمد
لا تلمني إذا حسدت كتابا
حسن التأتي مما يعين على
لا تقطعن عادة بر ولا
لئن قطع الغيث الطريق فبغلتي
بذل وجهي إلا لمثلك بذله
ودار خراب قد ترلت
قدومك أحلى من غنى عند ذي فقر
سر القلوب تذيعه الأجفان
أجفانه ضمنت لي صدق موعده
حمد النوى إذ بلغته مرامه
يا أيها المولى الرئيس ومن له
كذبت في نظم مديحي لكم
تمنيت لو أني وصلت لطيبة
قفا تبك من ذكرى قميصي وسروال

أضف شرح او معلومة