الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » قوم بهم شفع الإله رسوله

عدد الابيات : 3

طباعة

قَومٌ بِهِم شَفَعَ الإِلَهُ رَسولَهُ

وَكِتابِهُ بِهِمُ الرَسولَ لَقَد شَفَع

أَيَرومُ في الإِسلامِ حَظّاً مِن عَدا

أَبوابِهِم وَإِلى مُعاديهِم رَجَع

لا وَالهُدى لَم يُهدَ مَن ناواهُم

يَوماً وَلا ضَلَّ الَّذي لَهُم اِتبَع

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة يمينا بما أوليت من خالص الولا
الصفحة التالية قلت عندي وعندكم عمن

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

122

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الحاجب النحوي

poet-abn-alhajeb-alnhoi@

متابعة
متابعة
avatar

الملك الأمجد

poet-almlk-alamjad@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

سعي الفتى لسوى كف
شبهت فرق الحبيب حين بدا
علم التصوف ليس يد
يكون ماذا لمن يموت
كانوا على الشرك يولون الجزيل ويح
لوجودك الجزئي كليات أجنا
تجردت نفسي عن نفسي
قالوا تحدث بالصحيح من ال
لعلوة دون العاشقين حجاب
استعلموا الرأي فيما لا مجال له
وسحار الجفون يريك نارا
هم رغبتي فلماذا في قد زهدوا
الحال في غيب المشاهد ستره
كم صرعت من أسد العرين
هم المنى والأمل

أضف شرح او معلومة