الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » علق الفؤاد بحب ظبي لاعب

عدد الابيات : 4

طباعة

عَلِقَ الفُؤادُ بِحُبِّ ظَبيِ لاعِبٍ

عَلِقَت بِقَلبي مِنهُ نارُ غارامِهِ

فَتّانَ يُؤيسُني بِقَسوَةِ قَلبِهِ

مِنهُ وَيُطمِعُني بِلينِ قَوامِهِ

أَدنو فَيُبعِدُني بِغَيرِ جِنايَةٍ

مِنّي وَيُكَلِّمُني بِسوءِ كَلامِهِ

وَأُعَقِّدُ الأَيمانَ في صَبري عَلى

سَلوانِهِ فَيَحِلُّها بِسَلامِهِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة ولولا لجام الطالبيين في فمي
الصفحة التالية أبعد نجد أرتضي الغور وعن

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

123

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن النطروني

poet-ibn-alntrona@

متابعة
متابعة
avatar

أسامة بن منقذ

poet-usama-ibn-munqidh@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

بنى العقل هبوا لأمر عجاب
توهم الجاهل المغرور عن سفه
حروف هوى ثلاث من ثلاث
أدين لليلى بالوفا غير جاهل
غيري يغيره عن العهد القلى
هب منطقي سمعك يا وهب
قد كان لي خل خلا بمسرتي
وجود بغير ثراء عدم
فناؤنا مع ثبوت واهبنا
وعيدي من مخلوف
قوامك العادل المفدى
أيا من حبه حالي
من سره الإحسان منه وساءه
شرعة وجدي ما لها نسخ
ظهور الحق في العالم

أضف شرح او معلومة