أيسرني أني أسمى طائعا - المكزون السنجاري - الديوان

الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » أيسرني أني أسمى طائعا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَيَسُرُّني أَنّي أُسَمّى طائِعاً

وَأَنا الشَهيدُ عَلَيَّ بِالعِصيانِ

أَو مُنَعَّماً وَأَنا بِمالِيَ باخِلٌ

أَو صادِقاً وَالإِفكُ وَصفُ لِساني

لا وَالَّذي سَتَرَ القَبيحَ عَلَيَّ مِن

فِعلي وَمِن إِحسانِهِ أَولاني

لَم أَرضَ مِنّي ما سَخَطتُ مِنَ الوَرى

أَو كُنتُ ذاكَ فَلَستُ بِالإِنسانِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الكامل

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة إن قلت حل بذا وحا

الصفحة التالية لا أوحش الله منك مغنانا

المكزون السنجاري

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

388

قصيدة

2

الاقتباسات

122

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

ابن النطروني

poet-ibn-alntrona@

ابن سناء الملك

poet-ibn-sanaa-almalk@

إذا كان الخلا منه محالا

هب منطقي سمعك يا وهب

أمي الشريعة والمقيم لها أبي

قالوا ترى ما به لما رأوا ولهي

يا راقدا في جهله

ولولا لجام الطالبيين في فمي

شرفي وعزي أنكم

لا رحت للآمال منك مبلغا

حرام دمي لمن أهواه حل

بداية وجدي في هواكم نهاية

شاغل القلب هوى عذب اللمي

أنزه العين عن علم يصوره

إذا امتنع الإمكان إلا بموجب

لقلبي عن مطاوعة اللواحي

لما دعاني الهوى من ربة الكلل

أضف شرح او معلومة