الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » لما انثنى عني الرفاق إلى الحمى

عدد الابيات : 4

طباعة

لَمّا اِنثَنى عَنّي الرِفاقُ إِلى الحَمى

وَالنوقُ قَد شَطَّت بِنا عِن ضالِهِ

وَبَقيتُ بَعدَهُم وَحيداً في الفَلا

مِمَّن يُساعِدُني عَلى أَهوالِهِ

قَطَّرتُ إِثرَهُم دُموعاً صَعِّدَت

مِن مُهجَتي بِلَهيبِ قَلبٍ والِهِ

آلَت مَسَرَّتُهُ غَداةَ رَحيلِهِم

أَلّا تَؤولَ إِلَيهِ دونَ مَآلِهِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة ألا هل إلى داري بوادي طويلع
الصفحة التالية إن لم أخالف زاجر العقل

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

122

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الأثير المحدث

poet-ibn-alothir-amahdt@

متابعة
متابعة
avatar

القاضي الفاضل

poet-alkadhi-alfadil@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

لو رأى العذال يا حار
إن التي هام الأنام بحسنها
مرابع سعدى للعيون مراتع
من لي بوصل ممنع قطعت يدي
وساحر زال عقلي
لي حديث هو القديم الصحيح
وآجيرة جاءت بحسن مبدع
إذا كان شرع الله في الدين واحدا
أحسن زهد المرء في رغبه
شاغل القلب هوى عذب اللمي
شربت من الحميا ما سقتني
الاسم للوصف غدا باطنا
أمي الشريعة والمقيم لها أبي
متى للحق حققتا
بروحي من أرتني حين زارت

أضف شرح او معلومة