الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » لو كانت النفس بالآلات مدركة

عدد الابيات : 2

طباعة

لَو كانَتِ النَفسُ بِالآلاتِ مُدرِكَةً

لَم تَلقَ بِالنَومِ لا نُعمى وَلا بوسا

وَلا رَأَت مُقتَضى الرُؤيا بِيَقظَتِها

مِن بَعدِ ما كانَ الإِماكانُ مَحسوسا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية السين (س)
الصفحة السابقة وإني لأستجلي بمرآة خلوتي
الصفحة التالية إن الذي أوجدني حسنه

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

124

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الياسمين

poet-ibn-alyasmen@

متابعة
متابعة
avatar

العماد الأصبهاني

poet-Al-Imad-Al-Asbahani@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

يا من هم دلوا على
لغيري برقك الخلب
بروحي من أرتني حين زارت
لبانتنا هواك وما لبينى
يكون ماذا لمن يموت
إن قلت حل بذا وحا
آمنت بالمعجز والعجز
كيف يخفى ما فيك عرفك باد
تجلت فانجلى نجمي وبدري
قول الإله جل في كتابه
دور الوجود لعيني
يا من كلفت بحبه إذ كان عن
طلب الدليل على الضحى رأد الضحى
إن ترد الجاهل فهو الذي
وراي عين أمامي

أضف شرح او معلومة