الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » أنتم لعبدكم أحبه

عدد الابيات : 5

طباعة

أَنْتُمْ لِعَبْدِكُمُ أَحِبَّهْ

وَلَهُ عَلَيْكُمْ حَقُّ صُحْبَهْ

يا نَائِمينَ عَنِ المُسهَّدِ

فَارِغينَ عَنِ المَحَبَّهْ

وَاللَّه ما عِنْدِي مِنَ السُّلْ

وَانِ عَنْكُمْ وَزْنَ حَبَّهْ

قَدْ كُنْتُمُ أُنْسِي فَهَا

أَنَا بَعْدَكُمْ في دَارِ غُرْبَهْ

لاَ فُرِّجَتْ عَنْ مُهْجَتِي

إِنْ مِلْتُ لِلسُّلوانِ كُرْبَهْ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة يا حبذا نهر القصير ومغربا
الصفحة التالية يا ذا الذي صد عن محب

المساهمات

معلومات عن الشاب الظريف

avatar

الشاب الظريف حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

متابعة

424

قصيدة

3

الاقتباسات

311

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن زمرك

poet-ibn-zamrak@

متابعة
متابعة
avatar

أبو إسحاق الإلبيري

poet-Abu-ishaq-al-llbiri@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشاب الظريف

اقرأ أيضا لـ الشاب الظريف :

يا دهر قد سمح الحبيب بقربه
قولوا لمن صد ومن حظنا
لما حكم الزمان بالتفريق
لا غرو إن هز عطفي نحوك الطرب
قاسيت بك الغرام والوجد سنين
عذارك من ند يجل عن الند
لما عتبت فلانا حين وليته كذا
قف بالركائب أو سقها بترتيب
قمر يجلو دجى الغلس
حباك الجمال وأوفى النصيبا
كفى شرفا أني بحبك أعرف
أيها الهاجر حدث
لا تنكروا إحراقه في الهوى
إن دام هذا التجني منك والغضب
أفدى عربا حلوا بوادي الجزع

أضف شرح او معلومة