الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » لما عتبت فلانا حين وليته كذا

عدد الابيات : 2

طباعة

لِما عَتَبْتُ فُلاناً حِينَ وَليْتُه كذا

في أَحْشائِهِ مَدْسُوسُ

أَوْمَى بِمَبْعرِه وَقالَ بِنَفْرَةٍ

مِنْ هَهُنَا يَتَعَوَّجُ الفَقُّوسُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية السين (س)
الصفحة السابقة بين بان الحمى وبان المصلى
الصفحة التالية قالوا سمعنا في البلاد قضية

المساهمات

معلومات عن الشاب الظريف

avatar

الشاب الظريف حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

متابعة

424

قصيدة

3

الاقتباسات

311

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

اقتراحات المتابعة

avatar

علي الحصري القيرواني

poet-Abou-al-Hassan-al-Housri@

متابعة
متابعة
avatar

محمد بن حمير الهمداني

poet-Mohammed-Al-Hamdani@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشاب الظريف

اقرأ أيضا لـ الشاب الظريف :

قولوا لرسامكم
كتب الجمال بخده نسخا
ولقد وقفت ضحى ببابك قاضيا
فضحت جيد الغزال بالجيد
ما بين هجرك والنوى
وفقيه كالبدر زار بليل
سيوف مواض مرهفات قواطع
يا من دعوت له غداة دعوته
أراك فيمتلي قلبي سرورا
مذ مال دلالا قدك الممشوق
وافى بأحمر كالشقيق وقد غدا
رب طباخ مليح
أأحبابنا إني وإن رمت سلوة
ملبسي من هجره ثوب الضنى
قد كان ما علم اللاحي وما جهلا

أضف شرح او معلومة