الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » بين بان الحمى وبان المصلى

عدد الابيات : 5

طباعة

بَيْنَ بان الحِمَى وَبانِ المُصَلَّى

فَاتِناتٍ مِنَ الظِّبَاءِ الجَوازِي

كُلّ هَيْفاء رِدْفُها في ارْتِجَاجٍ

حِينَ تَمْشِي وَعِطْفُها في اهْتِزازِ

غَادةٌ وَعْدُهَا مَجازٌ وَمنْ ذا

يَترَجَّى حَقِيقةً مِنْ مَجازِ

هَتَكَتْنِي مِنْ بَعْدِ طُولِ اسْتِتَارٍ

ذَلَّلتني مِنْ بَعْدِ طُولِ اعْتِزَازِ

أَسْبلَتْ دَمْعِي كَجُودِ المُقْرِىءِ ال

عَالِم العَادِلِ الكَبِيرِ المُغازِي

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الخفيف
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة أهوى قمرا مر بنا مجتازا
الصفحة التالية لما عتبت فلانا حين وليته كذا

المساهمات

معلومات عن الشاب الظريف

avatar

الشاب الظريف حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

متابعة

424

قصيدة

3

الاقتباسات

284

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

اقتراحات المتابعة

avatar

الغزالي

poet-Al-Ghazali@

متابعة
متابعة
avatar

الشهاب المنصوري

poet-Shehab-Al-Mansouri@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشاب الظريف

اقرأ أيضا لـ الشاب الظريف :

إن شكونا له ظمانا وجدنا
قلت وقد أبرزت بنعش
أوحشتموا نظري فكم من عبرة
أرض الأحبة من سفح ومن كثب
خليلي هل من حلمل لي تحية
نعم هي الدار من يناديها
مرت على طول المدى حججي
وصالك أنهى مطلبي ومرادي
وألثغ زار لكن
لا تعتقدوا عذاره الفتان
يا قلب كم ذا الخفوق والقلق
وافى بأحمر كالشقيق وقد غدا
ما ناح حمام الأيك في الأغصان
أفدى عربا حلوا بوادي الجزع
وظبي قد سبى عقلي ولبي

أضف شرح او معلومة