الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » هل جابر جائر بالوصل لم يجد

عدد الابيات : 4

طباعة

هَلْ جَابِرٌ جَائِرٌ بالوَصْلِ لَمْ يَجُدِ

أَمْ نَاصِرٌ جَفْنِي عَلى السَّهَدِ

مُنعَّمُ البالِ لا تُثْنِي مَعَاطِفَهُ

يَدُ الغَرامِ وتُثْنيها يَدُ المَيَدِ

في جِسْمِهِ تَرَفٌ يَنْدَى بِهِ صَلِفٌ

إِنْ هَزَّهُ هَيَفٌ هَزَّ الضَّنَى جَسَدِي

تَقَسَّم اسْمُكَ تَقْسِيماً أَردْتَ بِهِ

الصَّادُ عَيْنُكَ والبَاقِي على كَبِدِي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة كلفت بحب مستوفي
الصفحة التالية أما ولآل من شتيت ابتسامه

المساهمات

معلومات عن الشاب الظريف

avatar

الشاب الظريف حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

متابعة

424

قصيدة

3

الاقتباسات

284

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

اقتراحات المتابعة

avatar

الشهاب المنصوري

poet-Shehab-Al-Mansouri@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أبي العيش

poet-ibn-abi-al-aish@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشاب الظريف

اقرأ أيضا لـ الشاب الظريف :

قالوا غدا يندم من لثمه
في غزلي من لحظ ذاك الغزال
رب قاض لنا مليح
دب نمل العذار في الخد يبغي
لعمرك ما الفخر العراقي ميت
إذا انتقد الدينار شبهت كفه
كأن عيونها لما استدارت
يا رب عطار بسكر ثغره
أوحشتموا نظري فكم من عبرة
شدا حالي ليطربهم
جار فهيهات يرى عدله
هذا العقيق فما لقلبك يخفق
رب طباخ مليح
ولقد كتبت إليك لما جد بي
ما عهدنا كذا تكون الرفاق

أضف شرح او معلومة