الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » كم قلت مغالطا لكي أسأله

عدد الابيات : 2

طباعة

كَمْ قُلْتُ مُغالِطاً لِكَيْ أَسأَلَهُ

بِاللَّه دَمُ المُحبِّ مَنْ حَلَّلَهُ

قَتْلي لَكَ بِالصُّدودِ مَنْ سَبَّلهُ

مَنْ يَعذِلني عَلَيْكَ فالسَّبُّ لَهُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الدوبيت
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة يا من أمر الغرام والقلب له
الصفحة التالية لب العاني بصده بلبله

المساهمات

معلومات عن الشاب الظريف

avatar

الشاب الظريف حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

متابعة

424

قصيدة

3

الاقتباسات

284

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الخياط

poet-ibn-al-Khayyat@

متابعة
متابعة
avatar

تقي الدين المغربي

poet-Taqi-al-Din-al-Mughrabi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشاب الظريف

اقرأ أيضا لـ الشاب الظريف :

وكأن سوسنها سبائك فضة
لاعبت بالخاتم إنسانة
قلبي بحب سواكم لا يعبث
أدور لتقبيل الثنايا ولم أزل
قد تعشقت خلافي
قلت وقد أقبل يسعى بها
ركائب سهدي من قراها المدامع
كتبت ولو أني من الشوق قادر
فغدا كل محب في الهوى
وعيون أمرضن جسمي وأض
إن شكونا له ظمانا وجدنا
ساق يريني قلبه في الهوى
وشادن يسلب العقول ولا
ترى يا جيرة الشعب
المغرم من ذكراكم يقلقه

أضف شرح او معلومة