الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » جرحت فؤاد المستهام فداوه

عدد الابيات : 4

طباعة

جَرحْتَ فُؤَادَ المُسْتَهام فَداوِهِ

وَماثِلْهُ في حِفْظِ الوِدَادِ وَساوِهِ

وَأَوْصِ بِهِ ضَعْفَ الجُفُونِ فَإِنَّهُ

يُقاوِي مِنَ العُشّاقِ مَنْ لَم يُقَاوِهِ

غَريبُ هَوىً يأْوي إلى الوَجْدِ قَلْبُهُ

فَأَنْزِلْهُ في مَغْنى رِضَاكَ وآوِهِ

وَبي مَبْسَمٌ أَلمي فُتِنْتُ بِميمِهِ

غَراماً وَصُدْغٍ قَدْ فُتِنْتُ بِوَاوِهِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الواو (و)
الصفحة السابقة لنا سكرة من خمر مقلتك النشوى
الصفحة التالية رأى رضابا عن تسل

المساهمات

معلومات عن الشاب الظريف

avatar

الشاب الظريف حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

متابعة

424

قصيدة

3

الاقتباسات

311

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

اقتراحات المتابعة

avatar

الصرصري

poet-al-Sarsari@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الصباغ الجذامي

poet-Ibn-al-Sabbagh-al-Jazami@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشاب الظريف

اقرأ أيضا لـ الشاب الظريف :

كنا حروفا عاليات لم نقل
من حين جلا العذار في الخد نبات
يا باعثا شعره انتشارا
وافى الحبيب بطلعة غراء
تمشى بصحن الجامع اليوم شادن
بعينيك هذي الفاترات التي تسبي
يشكو إليك متيم
وفقيه كالبدر زار بليل
أهبب وأطب يا ريح وادي القدس
صفا باطني حسنا كما رق ظاهري
كم قلت مغالطا لكي أسأله
يا غصن نقا يميس في الأوراق
تهددني بهجران وبعد
نمت بما تحنو عليه ضلوعه
قد أصبح آخر الهوى أوله

أضف شرح او معلومة